نقل المومياوات من المتحف المصرى بالتحرير إلى الحضارة بالفسطاط ×12 معلومة

الجمعة، 25 سبتمبر 2020 12:00 ص
نقل المومياوات من المتحف المصرى بالتحرير إلى الحضارة بالفسطاط ×12 معلومة المومياوات
كتب أحمد منصور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تستعد وزارة السياحة والآثار لنقل المومياوات الملكية من المتحف المصرى بالتحرير إلى متحف الحضارة، فى حدث عالمى وموكب عسكرى، لما لها من أهمية كبرى لا تقل عن تمثال رمسيس عندما تم نقله إلى بهو المتحف الكبير، وذلك من خلال موكب سوف يتحدث عنه العالم أجمع، ومؤخرًا عقد الدكتور خالد العنانى، وزير السياحة والآثار، اجتماعا مع الشركة المنفذة لنقل المومياوات، وخلال التقرير التالى نستعرض التفاصيل، كل ما تريد معرفته عن الحدث.

ــ يتم نقل 22 مومياء من المتحف المصرى بالتحرير إلى المتحف القومى للحضارة المصرية.

ــ تم تحضير المومياوات من لجنة مشكلة من متخصصين من متحف التحرير والمركز القومى للبحوث التابع لوزارة الآثار، ومتحف الحضارة، والمتحف الكبير.

ــ تمت أعمال إعداد المومياوات، حيث تم الصيانة والتعقيم، والتسجيل والتوثيق، وإعداد صناديق مخصصة.

ــ تنقل المومياوات في سيارات مخصصة ومجهزة حتى لا تتعرض لأى إصابات، بطراز مصرى قديم مع وجود خيول.

ــ سيتم المرور على ميدان التحرير حيث ستوجد المسلة فى أشهر ميادين العالم ثم تسير فى اتجاه النيل ثم إلى متحف الحضارة.

ــ تعد وزارة السياحة والآثار زيا مصريا قديما، يرتديه أفراد مرافقون للموكب.

ــ تم تصنيع عجلات حربية مشابهة للعجلات الحربية المصرية القديمة، مع عزف مقطوعات موسيقية، خلال الموكب.

ــ  توحيد لون دهانات العمارات الواقعة فى طريق السير بنقل المومياوات، بحيث يكون خروج الحدث أمام العامل بشكل راقى عالمى، يليق بتاريخ الحضارة المصرية القديمة.

ــ نقل الحدث من خلال مجموعة كبيرة من وسائل الإعلام المحلية والعالمية، لبعث رسالة للعالم أجمع، بأن مصر تاريخ حضارى عظيم.

ــ عدد المومياوات والتوابيت التى سيتم نقلها 22 مومياء ملكية و17 تابوت ملكى، ترجع إلى عصر الأسر 17، و18، و19، و20.

ــ تضم المومياوات  18 مومياء لملوك و4 مومياوات لملكات.

ــ من المومياوات مومياء الملك رمسيس الثاني والملك سقنن رع، والملك تحتمس الثالث، والملك سيتي الأول، والملكة حتشبسوت، والملكة ميرت آمون زوجة الملك امنحتب الأول، والملكة أحمس نفرتاري زوجة الملك أحمس.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة