قال الدكتور أحمد فتحي عميد معهد القلب السابق، إن مشاهدة مشاهد الأكشن قد يؤدى إلى جلطات ووفاة حيث يكون لدي الطفل أو الشخص مرض خلقي في شرايين القلب دون علم الأسرة بسبب عدم الكشف المسبق وتسبب الوفاة، مثلما حدث مع محمد عبدالوهاب لاعب الأهلى الراحل.
جاء ذلك خلال الفقرة الموسعة لتليفزيون اليوم السابع اليوم، والتي سلط خلالها الضوء على توفى طفل فى الثانية عشر من عمره إثر إصابته بسكته قلبية نتيجة استخدامه لعبة "بابجى" لساعات متواصلة، حيث أعد الفقرة محمد محسوب وقدمتها رغدة بكرة.
وتحدث عن أن ثقوب القلب لا تشخص إلا عند الوفاة والموت.
وشدد على أهمية الاعتدال في ممارسة الأطفال للألعاب بحيث يتم تخصيص ساعات محددة لهم بالإضافة إلى تأكد الأسرة من نومهم بشكل طبيعي وجيد، وممارستهم الرياضة وغير ذلك منة الأمور الحياتية، موضحاً أن اللعب لمدة طويلة دون اللعب يؤدى لمشاكل كبيرة.
وشدد على أن عدم نوم الأطفال 8 ساعات ليلاً على الأقل كارثة كبيرة ، مؤكداً على أهمية أن تسعي الأسرة لتقرب الطفل في الرياضة بشكل عام.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة