أكرم القصاص - علا الشافعي

ديل بييرو: فوجئت بتعيين بيرلو مدرباً ليوفنتوس

الخميس، 03 سبتمبر 2020 12:37 م
ديل بييرو: فوجئت بتعيين بيرلو مدرباً ليوفنتوس بيرلو
كتب إسلام مسعود

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال أليساندرو ديل بييرو أسطورة يوفنتوس الإيطالى السابق، إنه فوجئ بقرار تعيين أندريا بيرلو مدرباً للسيدة العجوز من قبل إدارة النادى، خلفاً لماوريسيو سارى الذى تمت إقالته بعد الخروج من دورى أبطال أوروبا.

أشار ديل بييرو، فى تصريحات لمجلة "فوربس"، "لقد فوجئت جدًا لأنه من المبكر أن يكون فى هذا المنصب".

وأضاف "أنا مندهش لأنى اعتقدت أن يوفنتوس سوف يذهب صوب اتجاه مختلف، هذا تحد كبير للجميع لكن النادى قوى للغاية والفريق جيد وأندريا رجل رائع".

واختتم بيرلو تصريحاته، قائلاً "لا أعرف ما الذى يفكر فى القيام به على أرض الملعب لكنى أعرفه شخصيًا لذلك أعتقد أنه سيكون مستعدًا جيدًا لاغتنام هذه الفرصة وتحويلها لنجاح".

ويحاول يوفنتوس الإيطالي، تدعيم خط هجوم الفريق، خلال سوق الانتقالات الصيفية الجارية، من خلال سعيه للحصول على خدمات النجم الأوروجوايانى لويس سواريز، هداف فريق برشلونة الإسباني، الذى أصبح خارج حسابات الفريق الكتالونى، في الموسم المقبل، بتوصية من المدرب الهولندي رونالد كومان، وذكرت شبكة "سكاى سبورتس" الإيطالية، أن لويس سواريز، أصبح الهدف الرئيسي ليوفنتوس، لتعزيز هجوم الفريق، خلال الميركاتو الصيفى الجارى، بعدما استبعد التعاقد مع الهداف البوسنى إيدن دجيكو، مهاجم فريق روما.

وأضافت سكاى أن إدارة اليوفى، تسعى لمساعدة سواريز، من أجل رحيله عن البارسا، بدون مقابل، خاصة وأن عقده مع النادى الكتالونى، ينتهى في صيف 2021.

وأشارت الصحيفة إلى أن مسئولي يوفنتوس، يدرسون تقديم مكافأت لبرشلونة، متعلقة بأداء سواريز مع الفريق، في حال سمحوا له بالرحيل مجانا.

ويرغب يوفنتوس، في ضم سواريز، لخلافة المهاجم الأرجنتيني جونزالو هيجواين، الذى من المقرر أن يرحل عن صفوف الفريق خلال الأيام القليلة المقبلة، بعدما أصبح خارج حسابات المدرب الجديد أندريا بيرلو.

وينطلق الموسم الجديد من الدوري الإيطالي، يوم 20 سبتمبر الجاري، بعدما أجريت القرعة اليوم الأربعاء، حيث يفتتح فريق يوفنتوس، مواجهاته في الموسم الجديد، بلقاء نظيره فريق سامبدوريا، على ملعب "أليانز ستاديوم".

جدير بالذكر أن فريق يوفنتوس توج بلقب الدورى الإيطالى، الموسم الماضى، للمرة التاسعة على التوالى، والسادسة والثلاثين في تاريخه.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة