كشف برنامج مصر تستطيع تقديم الإعلام أحمد فايق المذاع على قناة DMC، عن تدريب محاكي عامود الهواء لفرد قوات المظلات، يعتبر أهم تدريب لجندى قوات المظلات، حيث يحكى كيفية التعامل مع المظلة أثناء الهبوط من الطائرة.
وقال أحد الجنود فى سلاح المظلات، إنه تدريب محاكى عمود الهواء يبدأ من لحظة خروج الجندى من الطائرة ويمر على اتزان الجندى فى الهواء وفتح المظلة حتى الوصول إلى السقوط الحر على الأرض بأمان.
وأضاف، أن محاكى الهواء يقاس بها أيضا نسبة الخطر والتى يتم دراستها بعناية على الجنود للاطمئنان على حياتهم فى الجو.
وتابع أن التدريب على عمود الهواء مدته 3 دقائق وهي تساوي 5 أو 6 قفزات حقيقية، لذا فإن التدريب لمدة ساعة في عمود الهواء يعني أن الشخص قفز حوالى 120 قفزة، وهذا العدد يزيد من مهارة الشخص لتقديم مستوى عالى أثناء القفز الحقيقي الذي سيتم تنفيذه على مرحلة واحدة أو مرحلتين.
وتابع أن التدريب على عمود الهواء مدته 3 دقائق وهي تساوي 5 أو 6 قفزات حقيقية، لذا فإن التدريب لمدة ساعة في عمود الهواء يعني أن الشخص قفز حوالى 120 قفزة، وهذا العدد يزيد من مهارة الشخص لتقديم مستوى عالى أثناء القفز الحقيقي الذي سيتم تنفيذه على مرحلة واحدة أو مرحلتين.
وقال الإعلامى أحمد فايق، إن 74 عاما مر على تاريخ تأسيس سلاح المظلات المصرى أو ما عرف وقتها بالجنود الطائرة، وهو أول ما يمهد للحرب ويضع خطوات للانتصار، وكانت من أولى الدول التى أسست هذا السلاح عقب الاتحاد السوفيتى عام 1951 عندما سافر 4 ضباط مصريين هم "محمد عاطف عبد الغفار ومحمد جمال سليمان وعبد القوى عزت"، للتدريب على القفز الحر و فى بريطانيا يعودوا بعد ذلك يوم 10 يونيو 1952 ليسجلوا أول قفزة فى سماء مصر ليصبح بعد ذلك هذا اليوم هو عيد السلاح يتم الاحتفال به سنوياً.
وأضاف خلال برنامجه، أن قوات المظلات يجيدون القفز في الجو والسباحة في السماء والغطس في أعماق المياه واستخدام كل أنواع السلاح، وشارك سلاح المظلات فى العديد من الحروب من أول العدوان الثلاثى وحربي الاستنزاف إلى حرب أكتوبر.
من جانبه، قال الرائد محمد جمال ضابط بقوات المظلات في الجيش المصري، إن الإسقاط الثقيل هو المسئول عن تجهيز الحمولات التي يزيد وزنها عن 2200 رطل، باستخدام الكثير من الأجهزة والأنظمة والمظلات، ويختلف نوعها وفقا لحجم الحمولة التي يتم إسقاطها، لافتا إلى أنهم لديهم القدرة على إسقاط حمولات ثقيلة جدا، مضيفا أنه يمكن إسقاط الحمولة بمظلة أو اثنين، أو حتى 8 مظلات، ويتدربون وينفذون ذلك بالفعل.
وأوضح، خلال برنامج مصر تستطيع تقديم أحمد فايق المذاع على قناة DMC، أن أرضية الحمولة يتم تجهزيها وفقًا لحجم الحمولة التي تسقط، وثم يوضع عليها أيضا مخفف الصدمة والذي يساعد على تخفيف صدمة سقوط الحمولة على الأرض، ويتأكدون جيدا من تثبيتها بشكل جيد، وبعدها يركبون المظلات على الحمولة، مشيرا إلى أن معدل الأمان جيد جدا، وتصل الحمولة بنفس جودتها وكفاءتها، ويتم استخدام المظلات وفقا لحجم الحمولة.
من جانبه، قال الرائد محمد جمال ضابط بقوات المظلات في الجيش المصري، إن الإسقاط الثقيل هو المسئول عن تجهيز الحمولات التي يزيد وزنها عن 2200 رطل، باستخدام الكثير من الأجهزة والأنظمة والمظلات، ويختلف نوعها وفقا لحجم الحمولة التي يتم إسقاطها، لافتا إلى أنهم لديهم القدرة على إسقاط حمولات ثقيلة جدا، مضيفا أنه يمكن إسقاط الحمولة بمظلة أو اثنين، أو حتى 8 مظلات، ويتدربون وينفذون ذلك بالفعل.
وأوضح، خلال برنامج مصر تستطيع تقديم أحمد فايق المذاع على قناة DMC، أن أرضية الحمولة يتم تجهزيها وفقًا لحجم الحمولة التي تسقط، وثم يوضع عليها أيضا مخفف الصدمة والذي يساعد على تخفيف صدمة سقوط الحمولة على الأرض، ويتأكدون جيدا من تثبيتها بشكل جيد، وبعدها يركبون المظلات على الحمولة، مشيرا إلى أن معدل الأمان جيد جدا، وتصل الحمولة بنفس جودتها وكفاءتها، ويتم استخدام المظلات وفقا لحجم الحمولة.