تقنية حديثة تجمع بين الراحلين وأحبائهم بكوريا الجنوبية
فى كوريا الجنوبية، يستخدم فيلم وثائقي تلفزيوني التكنولوجيا لجمع شمل الأشخاص بأحبائهم الراحلين للسماح لهم بإنشاء ذاكرة نهائية واحدة معهم.
وفى الموسم الثاني من الفيلم الوثائقي (التقيت بك)، حصل رجل كوري جنوبي يبلغ من العمر 51 عامًا كيم جونغ سو، على فرصة أخرى لمقابلة زوجته عبر الواقع الافتراضي.
ووفقًا لشركة البث الكورية، فقد استغرق الأمر ستة أشهر من التحضير لجعل لم شمل الزوجين ممكنًا، كان عليهم إعادة إنشاء حركات تفاعل مختلفة وصوت زوجة كيم من خلال الجمع بين صوت الممثل لجعل صوتها أقرب ما يكون إلى صوت زوجة كيم.
التجربة الأولى للبرنامج كانت بين أم وطفلتها "نايون"، البالغة من العمر سبع سنوات، وماتت بسبب مرض عضال في عام 2016، بعد ثلاث سنوات، اجتمعت الأم الكورية الجنوبية مع نايون - نوعًا ما - في عالم افتراضي.
كيم جونغ سو مع زوجته قبل وفاتها
زوجة كيم جونغ سو
مشهد من من الفيلم الوثائقي (التقيت بك)
كيم جونغ سو قابل زوجته في العالم الافتراضي
نايون مع والدتها في النسخة الأولى من البرنامج
الأم استخدمت الواقع المعزز لرؤية ابنتها مجددًا
كيم جونغ سو
كيم جونغ سو يرتدي بدلة الواقع المعزز
تقنية الواقع المعزز في برنامج تجمع بين الأشخاص وأحبائهم
شباب وفتيات يشاركن فى طقوس وهمية وجنازات زائفة فى تايلاند لتحسين الدخل
على مشارف بانكوك، يجتذب معبد "وات بنجنا واي" في العاصمة التايلاندية، أكثر من 100 شخص يوميًا يشاركون في إحدى الطقوس اليومية بمجموعة من الزهور، ويستلقون في نعش مع ملاءة معلقة فوقهم، بينما يهتف الرهبان، على أمل تحسين أحوالهم أو منحهم بداية جديدة.
وبالنسبة للبعض، ضغوط الحياة أثناء الوباء، جعلت الطقس يكتسب أهمية أكبر، يدفع المشاركون نحو 100 باهت (3.30 دولار) للزهور والشموع والملابس التي تشكل جزءًا من الحفل.
وفق تعليمات الراهب، يتم الاستلقاء في البداية في تابوت، مع توجيه رؤوسهم إلى الغرب، لترمز إلى الولادة الجديدة.. وتقيم العديد من المعابد في تايلاند احتفالات مماثلة، رغم أن تلك الطقوس تلقى بعض الانتقادات عبر الإنترنت.
شاب وفتاة في توابيت
الأطفال والشباب بدأوا يشاركون في الطقس اليومي
يلقى الطقس هجومًا من البعض على الانترنت
نعش مزيف لبداية حياة جديدة
يستلقى المشاركون في نعش مع وضع ملاءة فوقهم
يسعي المشاركون إلى تحسين أحوالهم أو منحهم بداية جديدة
معبد وات بنجنا واي في العاصمة التايلاندية
معرض الجنازات الوهمية
اختفاء بحيرة فى صربيا تحت جبل من المخلفات
أبحر صندلان صعودا ونزولا، على امتداد شاسعة من القمامة العائمة في بحيرة بوتبيكو الاصطناعية في صربيا، لجمع أطنان من القمامة التي كادت تسد السد الذي يعبرها.
يرجع السبب وراء الطبقة البلاستيكية التي تملأ البحيرة بسبب ذوبان الثلوج، وحمل أكثر من 20000 متر مكعب من البلاستيك من مقالب غير منظمة على طول ضفافه في صربيا والجبل الأسود والبوسنة، وتهدد القمامة أيضًا تشغيل محطة لتوليد الطاقة الكهرومائية، لذلك أمرت السلطات في بلغراد بتنظيف فوري
يجمع المشغلون ما يصل إلى 100 متر مكعب من البلاستيك ونفايات أخرى يوميًا ويأخذونها إلى مكب النفايات على بعد حوالي 80 كيلومتر.
لا تزال دول غرب البلقان تتعافى من الحروب والاضطرابات الاقتصادية في التسعينيات. لم يفعلوا الكثير لمعالجة القضايا البيئية، ويرجع ذلك جزئيًا إلى نقص الأموال.
تبدأ صربيا في تنظيف بحيرة مليئة بالقمامة
التلوث يضر بالحياة البرية والأسماك في البحيرة
القمامة تهدد تشغيل محطة لتوليد الطاقة الكهرومائية
أمرت السلطات في بلغراد بتنظيف فوري
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة