وبعد المشاورات، شددت المستشارة على أن الهدف يكمن في تقليل الإصابة لمدة 7 أيام إلى أقل من 50 إصابة جديدة لكل 100 ألف نسمة، وبهذه الطريقة، سيتم وضع السلطات الصحية في وضع يمكنها مرة أخرى من تتبع سلاسل العدوى.

وأضافت أنه سيتعين مشاركة شخص واحد على الأكثر في لقاءات خاصة لأفراد منزل آخر وذلك من أجل الحد من جائحة كورونا.

وأشارت ميركل إلى وجود أمل مع اللقاحات التي تم تطويرها حديثا، مؤكدة: "نعرف أن هناك أفقا مستقبليا لعودة حياتنا اليومية إلى طبيعتها مع اللقاحات المتوفرة حاليا".

وأعلنت المستشارة الألمانية تمديد وتشديد قيود الإغلاق العام حتى نهاية يناير الحالي، في محاولة لوقف تفشي كورونا.