أكرم القصاص - علا الشافعي

إيهاب جلال: لا نفكر فى ضم لاعبين جدد والضغوط سبب بكاء هشام محمد

السبت، 09 يناير 2021 05:33 م
إيهاب جلال: لا نفكر فى ضم لاعبين جدد والضغوط سبب بكاء هشام محمد ايهاب جلال
كتبت أسماء عمر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أعرب إيهاب جلال، المدير الفنى لمصر المقاصة، عن سعادته بالفوز الثمين الذى حققه فريقه على أسوان بهدف نظيف، خلال المباراة التى جمعت الفريقين بالجولة السادسة من عمر مسابقة الدور العام على استاد عثمان أحمد عثمان، وقال جلال فى تصريحات لقناة أون تايم سبورت، "بشكر ربنا على المكسب، وهاردلك لأسوان، قدموا مباريات كثيرة جيدة مع سامى الشيشينى، وتأخر المكسب كان بسبب عدم التوفيق واستسهال اللقاء فى الشوط الأول، ومن الجيد أننا استطعنا حسم اللقاء حتى لو فى الوقت الضائع، وهذا حدث معنا من قبل، مع مزيد من الجاهزية سيكون الأمر أفضل فى الفترة المقبلة".

وأضاف جلال، "غيرنا طريقة اللعب بعد النقص العددى لأسوان ونجح هشام محمد فى أن يتسبب فى هدف الفوز، وقبل الهدف قلت لهشام محمد استلم الكورنر وادخل سدد من جوة وتسبب ذلك بالفعل فى الهدف، لذلك بكى بعد إحرازه لأنه كان مضغوطا، وعمر رضوان حارس مرمى أسوان تألق كثيراً وتصدى للعديد من الفرص".

وأشار جلال إلى أنه حتى الآن ليس لدينا مكان لضم لاعب أجنبى وكنا نريد ضم مهاجم، وسنعتمد على الناشئين، ولدينا عدد من اللاعبين المميزين، ونسعى لتجهيزهم ليكونوا دعما أكبر من إضافة صفقات جديدة، بدأنا قبل الدورى بـ 12 يوما فقط ولم نتمكن من تحقيق الجاهزية بالشكل الكامل.

وانتزع فريق مصر المقاصة، بقيادة إيهاب جلال مدرب الفريق، فوزاً ثميناً بعد الفوز على ضيفه أسوان، بهدف نظيف خلال المباراة التى جمعت الفريقين باستاد عثمان أحمد عثمان بالجبل الأخضر، بالتعادل السلبى، ضمن منافسات الجولة السادسة من عمر مسابقة الدورى العام، وسجل هدف المقاصة هيثم الفيل لاعب أسوان فى الدقيقة 93 من عمر اللقاء بالخطأ فى مرماه، وكان أسوان قد لعب بـ 10 لاعبين بداية من الدقيقة 65 بعد طرد محمد جابر مدافع أبناء الجنوب.

بهذا الفوز يرتفع رصيد المقاصة إلى النقطة العاشرة فى المركز الخامس بجدول مسابقة الدورى العام، فيما يتجمد رصيد أسوان عند 6 نقاط بعدما تلقى أبناء الجنوب 4 هزائم متتالية.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة