مسنة تبدأ ممارسة رياضة الجرى فى عمر الـ101 وتسجل رقمًا قياسيًا جديدًا
بدأت المعلمة السابقة جولي هوكينز البالغة من العمر 105 عام، الملقبة بـ"إعصار"، الركض بعمر 101 عام، مما أدي إلى تسجيلها رقم قياسي جديد خلال فعاليات ألعاب لويزيانا لكبار السن.
مسنة
واستطاعت هوكينز أن تكون أول رياضية تكمل سباق 100 متر في هذه الفئة العمرية، واجتازت جولي مسافة الـ 100 متر خلال دقيقة و3 ثوان، وفقا لشبكة سكاي نيوز.
المسنة
وعند سؤال جولي عن شعورها بعد إنهاء السباق وتسجيل رقم قياسي قالت "شعور رائع، أنا سعيدة للغاية"، أما عن الفائدة التي تعود على المجتمع من هذا الرقم القياسي أجابت "لتحافظ على صحتك استمر في الركض، سأستمر في الركض لأطول فترة ممكنة، أجده ممتعًا وأحب القيام به.
وبالمثل استطاعت إيديث مورواي تراينا العجوز البالغة من العمر 100 عام، أن تثبت صحة هذه المقولة، حيث نجحت فى تسجيل الرقم القياسي العالمي لموسوعة جينيس لأقدم رافع أثقال تنافسي، بعد أن رفعت ما يزيد عن 150 رطلاً ، وفقاً لما ذكره موقع صحيفة "ديلى ميل" البريطانية.
وحصلت إيديث مورواي تراينا، من تامبا بولاية فلوريدا، على اللقب في 5 أغسطس - قبل ثلاثة أيام من عيد ميلادها المئوي - وظهرت في طبعة 2022 من الكتاب الذي نُشر الأسبوع الماضي.
تدشين المعرض الميدانى الرقمى لـ"السنة النبوية" فى المسجد الحرام
دشن الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، الرئيس العام لشئون المسجد الحرام والمسجد النبوي، معرض وكالة شئون المعارض والمتاحف تحت عنوان: "معرض السنة النبوية بالمسجد الحرام"، بحضور وكيل الرئيس العام لشؤون المعارض والمتاحف المهندس ماهر بن منسي الزهراني، والوكيل المساعد لشؤون المعارض والمتاحف سطام بن منير المطرفى، والذى أشرفت على تنفيذه الإدارة العامة لمعارض المسجد الحرام.
وكشف موقع رؤية السعودية "2030"، أن المعرض إلى التعريف بالسنة النبوية ونشر جهود المملكة العربية السعودية في نشر رسالة الدين الحنيف ومبدأ الوسطية والاعتدال وتعزيز دور الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي التوجيهية والإرشادية من خلال رسالة الحرمين الشريفين للعالم أجمع.
وأعرب الرئيس العام لشئون المسجد الحرام والمسجد النبوي عن سعادته البالغة بهذه الجهود المباركة والتي تخدم الأمة الإسلامية وتسمح بالتعريف والتشريع الثاني للدين الحنيف، ولفت إلى أن الدولة لا تألوا جهداً في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما.
وقال الموقع: "وبين أن هذه المبادرات والمعارض المقامة في رحاب الحرمين الشريفين تأتي وفق توجيه القيادة الرشيدة، لما فيه خير للأمة الإسلامية والتعريف بالإسلام وقيم التسامح، ومن خلال الوصف الدقيق لسيرة خاتم الأنبياء والمرسلين صلى الله عليه وسلم، ويقدم المعرض الإسلام في سمته الجليل، وثوبه الجميل من خلال شخصية النبي محمد صلى الله عليه وسلم، والتعريف بكريم آدابه، وعظيم أخلاقه، وسمو شريعته، وبث روح الحب والخير ومعاني الرحمة والإنسانية والاعتدال والتسامح والتعايش".
المعرض
وأضاف أن الرئاسة حققت خلال الفترة الماضية نقلة نوعية وملحوظة في مجال التقنيات الحديثة والتي تحقق رؤية المملكة العربية السعودية (2030) من خلال تسخير الرقمنة في جميع أنشطتها، والتى تستهدف قاصدي الحرمين الشريفين، وتسليط الضوء على منجزاتها الجليلة في خدمة الإسلام والمسلمين.
جانب من المعرض
صور المعرض
صور من المعرض
وقال وكيل الرئيس العام لشؤون المعارض والمتاحف الزهراني، أن المعرض الميداني الرقمي متاح للزوار وقاصدي المسجد الحرام على مدى شهر من تاريخ تدشينه، كما يحتوي على مخطوطات رقمية والتي وفرت بالتعاون مع مكتبة الحرم المكي الشريف، كما يقدم عددا من المنشورات وكتبا عن سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم، كما يحتوي المعرض على وسائل عرض متطورة وحديثة لعرض الحقائق والمعلومات المتعلقة بسنة النبي صلى الله عليه وسلم وسيرته، مع ما يتعلق بها من علوم ومعارف، من خلال مرجعية علمية فائقة ترتكز على الإرث المعرفي الإسلامي، وكذلك عرضت عددا من التطبيقات الإلكترونية، وهي لوامع الأذكار، ومنارة الحرمين الشريفين، وشهد المعرض عرض الأفلام.
تجد الإشارة إلى أن الرئاسة أقامت العديد من المعارض داخل المسجد الحرام للتعريف بعظم الدين الحنيف، ونشر رسائلها التوجيهية والإرشادية لقاصديه.
أنجلينا جولى تشارك فى حماية الحياة البرية المهددة بالانقراض بكمبوديا
حرصت النجمة العالمية أنجلينا جولي، كعادتها على التنديد بحماية البيئة فى منشوراتها عبر حساباتها الشخصية بمنصات السوشيال ميديا المختلفة، حيث نددت منذ قليل، بضرورة الاهتمام برصد وحصد الحياة البرية المهددة بالانقراض فى كمبوديا.
ونشرت جولي، عبر حسابها الشخصى بموقع انستجرام، مجموعة صور من داخل الغابات فى كمبوديا، وكتبت "لقد أطلقنا مسحًا للتنوع البيولوجي لرسم خريطة للنباتات والحيوانات التي لا تزال في غابة منطقة Samlout، في كمبوديا لحمايتها والحفاظ عليها في المستقبل، ونظرًا لأننا لا نعرف حتى الآن مقدار الحياة البرية المهددة بالانقراض".
حرصت جولى، منذ أيام، على دعم قمة المناخ التى استضافتها مدينة جلاسكو الأسكتلندية، حيث نشرت عبر حسابها الشخصى بموقع انستجرام، مجموعة صور من حرائق الغابات التى تعرضت لها الكثير من دول العالم خلال الفترة الأخيرة للتنديد بتلك الظاهرة التى تساعد بشكل كبير فى ارتفاع نسب تلوث المناخ والهواء.
وكتبت جولي على الصور التى نشرتها "أزمة المناخ هي أزمة إنسانية، بعد عقود من التقاعس عن العمل، تتسارع حالة الطوارئ المناخية، ويعد نزوح البشر أحد أكثر عواقبها تدميراً، على الصعيد العالمي، يؤدي تغير المناخ إلى تضخيم نقاط الضعف والتهديدات مثل الصراع والفقر وانعدام الأمن الغذائي، مما يؤدي بشكل متزايد إلى نزوح الناس من ديارهم"، وأضافت جولي "في مالي، على سبيل المثال، جفت البحيرات الحيوية، مما جعل الأسر غير قادرة على الزراعة أو صيد الأسماك أو تربية الماشية، يضطر العديد من الأشخاص إلى الفرار إلى منازلهم ليجدوا أن هناك أيضًا أشخاصًا يعانون من الجفاف وارتفاع درجات الحرارة وانخفاض هطول الأمطار وحرائق الغابات فى اماكن أخرى".
غابات كمبوديا
حملة حصر الحياة البرية
جولى فى احدى جولاتها لانقاذ الطبيعة
"الثعلب الأبيض".. أول مطعم فى العراق يضم روبوتات كنُدُل لخدمة زبائنه
شهدت مدينة الموصل افتتاح أول مطعم في العراق يضم روبوتات كنُدُل لخدمة زبائنه، ورغم أن الفكرة طبقت في دول مختلفة في العالم، لكن هذا المطعم صمم تقنياً بسواعد مهندسين عراقيين.
وحسب موقع سبوتنيك، يستخدم مطعم "الثعلب الأبيض" نادلا إلكترونيا، يرتدي زيا خاصا بالنادلين ووشاحا يحيط بالرقبة، ويحمل الروبوت صينية لإحضار طلبات زبائن المطعم.
ويبادر الضيوف الجائعون إلى طلب وجباتهم إلكترونيا عبر شاشات دُمجت بأسطح طاولاتهم.
العثور على معدن لم يسبق رؤيته من قبل داخل ماسه مستخرجة من باطن الأرض
عثر العلماء على معدن نادر لم يسبق رؤيته من قبل داخل ماسة مأخوذة من أعماق الأرض، يُعرف هذا المعدن باسم "ديفماويت" (davemaoite) على اسم عالم الجيوفيزياء البارز هو كوانج ديف ماو ،"الديفماويت" له بنية بلورية لا تتشكل إلا تحت ضغط عال ودرجات حرارة عالية في وشاح الأرض، وهي الطبقة الصلبة بشكل أساسي من الأرض المحصورة بين اللب الخارجي والقشرة، وفقا لـ"روسيا اليوم".
توضيح اخر للمعدن داخل الماسة
شكل المعدن داخل الماسة
الماسة التى تم العثور عليها
وتوقع العلماء دائما أن يكون "الديفماويت" معدنا وفيرا في وشاح الأرض، لكن العلماء لم يعثروا على أي دليل مباشر على وجوده لأنه يتحلل إلى معادن أخرى عندما يتحرك نحو السطح وينخفض الضغط.
ومع ذلك، فإن تحليل الماس من بوتسوانا، الذي تشكل في الوشاح على بعد نحو 410 أميال (660 كيلومترا) تحت سطح الأرض، كشف عن عينة من "الديفماويت" سليمة محاصرة بالداخل.
ونتيجة لذلك، أكدت الرابطة الدولية للمعادن الآن أن "الديفماويت" معدن جديد ، وقال المؤلف الرئيسي أوليفر تشونر، عالم المعادن في جامعة نيفادا، لاس فيجاس، لموقع "لايف ساينس": "كان اكتشاف الديفماويت مفاجأة".
واكتشف تشونر وزملاؤه عينة "الديفماويت" بتقنية تعرف باسم حيود الأشعة السينية السنكروترون، التي تركز شعاعا عالي الطاقة من الأشعة السينية على نقاط معينة داخل الماس بدقة مجهرية.
وأوضح تشونر أنه من خلال قياس زاوية وشدة الضوء العائد، يمكن للباحثين فك شفرة ما بداخله، وأضاف أن عينة من "الديفماويت" داخل الماس كانت مجرد بضعة ميكرومتر في الحجم، لذلك فوتتها تقنيات أخذ العينات الأقل قوة.
ويُعتقد أن "الديفماويت" يلعب دورا جيوكيميائيا مهما في وشاح الأرض، ويرجح العلماء أن المعدن قد يحتوي أيضا على عناصر ضئيلة أخرى، بما في ذلك اليورانيوم والثوريوم، والتي تطلق الحرارة عبر الاضمحلال الإشعاعي ، ولذلك، قد يساعد "الديفماويت" في توليد كمية كبيرة من الحرارة في الوشاح، كما قال تشونر.