الأمير تشارلز يرد على مزاعم تساؤله بشأن لون بشرة نجل ابنه الأمير هارى وميجان

الإثنين، 29 نوفمبر 2021 04:13 م
الأمير تشارلز يرد على مزاعم تساؤله بشأن لون بشرة نجل ابنه الأمير هارى وميجان الأمير تشارلز
كتب إيهاب محمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

رد ولى العهد البريطانى، الأمير تشارلز، اليوم الاثنين، على مزاعم كتاب جديد ‏بأنه من سأل عن لون بشرة نجل ابنه الأمير هارى وزوجته ميجان ماركل، ففى كتاب "Brothers And Wives: Inside The Private Lives of William, Kate, Harry and Meghan" زعم مؤلفه، كريستوفر أندرسن، أن الأمير تشارلز سأل عن "بشرة" الطفل "آرتشي".

 

وفقا لـ"سبوتنيك" قال المتحدث باسم تشارلز للصحفيين فى باربادوس، حيث سيشارك تشارلز فى الاحتفالات بمناسبة انتقال الجزيرة إلى جمهورية: "هذا خيال ولا يستحق المزيد من التعليق".

 

يوضح موقع "سبوتنيك" أن موقع "بيج سيكس" البريطانى يشير أن الكتاب الجديد يستعرض محادثة مزعومة بين تشارلز وزوجته كاميلا فى يوم الإعلان عن خطوبة هارى وميجان عام 2017، وفيها قال تشارلز: "أتساءل كيف سيبدو أطفالهم؟".

 

وتابع الكتاب أن كاميلا "فوجئت إلى حد ما" بسؤال زوجها، وأجابته: "حسنا، سيكونوا رائعين للغاية، أنا متأكدة من هذا".

 

وأضاف الكتاب أن الأمير تشارلز أخفض صوته وسأل زوجته موضحا استفساره: "أعنى، ما هو اعتقادك بشأن لون بشرة أطفالهم؟".

 

فى سياق اخر، انتقدت وسائل الإعلام الفرنسية ميجان ماركل زوجة الأمير هارى، واصفة إياها بالكاذبة، بعد مقابلتها التليفزيونية الأخيرة التى تحدثت فيها عن رسائلها لوالدها واعتذارها للمحكمة البريطانية فى موضوع السيرة الذاتية عنها وزوجها، وجاءت تلك الانتقادات بعد أن أثارت المقابلة إشادة فى بعض وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعى الأمريكية، فيما قال صحفى بريطانى أن الانتقادات الفرنسية تعتبر تحولا كبيرا فى موقف الإعلام الفرنسى الذى كان دوما داعما للأمير هارى وزوجته.

 

وأشارت صحيفة "ديلى إكسبرس" البريطانية، الأحد، إلى أن الانتقادات تركزت فى مجلة "باريس ماتش" الفرنسية التى تعتبر من أكثر المجلات شهرة ورواجا فى فرنسا.

 

ولفتت إلى أن المجلة كتبت فى عنوان صفحتها الأولى بالفرنسية: "لماذا كذبت ميجان" فى حين قال عنوان آخر داخل التقرير: "القناع يسقط"، مضيفة أن توزيعات تلك المجلة زادت على 560 ألف نسخة العام الماضى فيما يتابعها ما يزيد على 1.2 مليون مستخدم على وسائل التواصل الاجتماعى فى فرنسا ودول أخرى.

 

 

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة