التليفزيون هذا المساء.. إجراءات جديدة لمواجهة كورونا أبرزها تنظيم التجمعات والكمامات

الخميس، 09 ديسمبر 2021 03:00 ص
التليفزيون هذا المساء.. إجراءات جديدة لمواجهة كورونا أبرزها تنظيم التجمعات والكمامات التليفزيون هذا المساء
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت برامج التليفزيون مساء الأربعاء، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام.

 

الحكومة تعلن إجراءات جديدة لمواجهة كورونا أبرزها تنظيم التجمعات والكمامات
 

قدم تليفزيون اليوم السابع، تغطية عاجلة، أعدها رامى نوار وقدمها هشام عبد التواب، لاستعراض إجراءات الحكومة لمواجهة تداعيات فيروس كورونا..

أصدر الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء، قرارا بعدد من الإجراءات الجديدة لمواجهة تداعيات فيروس كورونا نشر فى الجريدة الرسمية منذ ساعات..

 

وقرر رئيس مجلس الوزراء، بعد الاطلاع على الدستور، وإجـراءات مواجهـة الأوبئـة والجوائح الصحية، وبناء على ما عرضته اللجنة العليا لإدارة أزمة الأوبئة والجوائح الصحية، عدد من القرارات هي..

 

تتخذ كل أو بعض التدابير التالية لمواجهة خطر انتشار وباء فيـروس كورونـا، بما يحفظ الصحة والسلامة العامة، وتتـولى اللجنـة العليـا لإدارة أزمـة الأوبئـة والجوائح الصحية إصدار واتخاذ الإجراءات اللازمة لتنفيـذ أى مـن تلك التدابير، وذلك فى ضوء ما تسفر عنه المتابعة للحالة الصحية وتقييمها لحالـة تفـشى وباء فيروس كورونا، على أن يسرى هذا القرار لمدة عام من تاريخ العمل به ، مع خـضوع جميـع التـدابير الواردة به للمتابعة لتقدير الموقف.

 

وتضمنت هذه القرارات، تنظيم الاجتماعات العامة وتنظيم أو حظر الاحتفالات وغيرها من أشكال التجمعات وإلزام القادمين للبلاد من الخارج بالخضوع لإجراءات الحجر الصحى أو إجراء بعض الفحوصات الطبية أو تلقى لقاحات كورونا أو منع استقبال القادمين من بعض الوجهات حسب الحالة الوبائية.

 

وشملت الإجراءات أيضًا حظر أو تقييد تقديم بعض المنتجات أو الخدمات ذات الأثر فى تفاقم الحالة الوبائية، وتنظيم إقامة المعارض والمهرجانات الثقافية، والسينمات والمسارح ودور الثقافة.

 

وتنظيم استقبال الأشخاص بدور العبادة، والاماكن الملحقة بها، وإلزام المواطنين باتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية بما فى ذلك ارتداء الكمامات وتلقى اللقاحات.

 

ياسمين عبد العزيز: خلال مرضى قرأت على السوشيال ميديا أخبار طلاقى ووفاتى
 

استضافت الإعلامية منى الشاذلى، الفنانة ياسمين عبد العزيز، التى تظهر للمرة الأولى مع زوجها الفنان أحمد العوضى، اليوم، الأربعاء، فى برنامج "معكم"، على قناة cbc 

وقالت ياسمين عبد العزيز خلال الحلقة: "بدأت أمسك التليفون بعدما استعدت وعيى.. وقرأت أخبار طلاقى وموتى وقالوا عملت عملية تجميل".

 

وأضافت ياسمين عبد العزيز: "فى سويسرا عملت عملية، ودخلوا الأمعاء فى بطنى من جديد.. مكنتش عايز حد يشوفنى تعبانة.. سافرت بنتى معايا فى البداية، وبعد كدة أحمد العوضى جالى".

 

وتابعت ياسمين عبد العزيز: "درجة حرارتى كانت كل شوية 39، مش بتنزل ومش بتتحسن، قلت لهم سفرونى، وصممت على السفر، وعملت العملية.. لو مكنتش سافرت كنت هموت".

 

أسامة الأزهري: الرياح والطقس السيئ خيرا للبشرية.. وجبر الخواطر عظيم لهذه الدرجة
 

قال الدكتور أسامة الأزهري، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية، إن الرياح والعواصف والغبار الذى نشهده حاليا، من الأمور المبشرة التي يسوقها الله بين يدي رحمته، لأنها تلقح الثمار والمحاصيل والأشجار وتحرك السحب فتنزل الأمطار فتحيا البلاد والعباد، مستشهدا بقول الله تعالى: " وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ".

أضاف الأزهري، في لقائه مع الإعلامي رامي رضوان، ببرنامج "مساء dmc" الذى يقدمه عبر قناة dmc، أنه لا يجب سب الريح، حتى وإن جاءت على عكس رغبة الإنسان، متابعا: "سواء كانت الرياح محملة بالغبار والأتربة، أو أي مشهد من مشاهد المتابع للإنسان بسبب هذه الرياح، قال الرسول صلى الله عليه وسلم (فإذا رأيتم من ذلك ما تكرهون، فقولوا اللهم إنا نسألك خيرها وخير ما فيها وخير ما أمرت به، ونعوذ بك من شرها وشر ما فيها وشر ما أمرت به)، وهذا الدعاء هو الواجب على الإنسان أن يقوله حينما نرى المشهد الذى نراه اليوم من اشتداد الطقس المحمل بالغبار والأتربة".

وتابع الدكتور أسامة الأزهري: "عندما يكون الجو مضطرب بهذه الصورة، يحرك فينا بسرعة أن نهرول إلى الناس التي هدمت منازلها والذين يعانين مع هذا الطقس السيء، وأحب الناس إلى الله أنفعهم للناس".

 

وأكمل: "جبر الخواطر من أعظم العبادات على الإطلاق، ومن أرفع صور العبادة، وإذا وفقه إليه العبد يكون شيء عظيم، وهناك تدرج في جبر الخواطر، حيث إننا إذا جبرنا بخاطر إنسان مر بلحظة هم، هذه مرتبة، ولكن إذا كان إنسان مريض أو متألم أو فقد أحد حواسه أو أصيب في عينيه، هنا يبدأ سلم تصاعدي ليس له نهاية، وكلما زاد العبء على الإنسان أو حجم الضرر والألم، ازداد في المقابل ثواب الإنسان على جبر الخاطر".

 

وأردف: "بالنسبة لذوي الهمم، أحيانا يثقل الامر على الأب والأم لشدة الخصوصية والحمل والمعاناة في إتاحة الجو الخاص لهؤلاء الأطفال، لاسيما في كل لمحة في الحياة، لذا الحمل مضاعف وقد يشعر الأب والأم بثقل المسئولية، ونحن نقول لكل أسرة كريمة بها طفل من ذوى القدرات الخاصة، كل لحظة صبر وتفاني وعطاء وتحمل، من كان في بيته ولد من هؤلاء يكون في بيتهم شفيع يوم القيامة، والجزاء في يوم الحشر الأعظم سيكون عظيما بسبب ذوي الهمم وجبر خواطرهم".

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة