ولم يظهر حتى الآن دافع واضح لقتل بجاني (36 عاما) الذي كان يعمل موظفا بشركة للاتصالات ومصورا حرا، غير أن هذا لم يمنع وسائل الإعلام المحلية وبعض الناس من أن يتساءلوا بصوت عال عما إذا كان الحادث مرتبطا بتحقيق لا يزال مستمرا في التفجير المدمر الذي وقع بمرفأ بيروت في أغسطس.