ويعد هذا الهجوم هو الأحدث في الصراع الوحشي الذي اندلع في مالي منذ عام 2012 ، عندما تغلب مسلحون على تمرد من قبل انفصاليين في الشمال، وشهد وسط مالي سلسلة من الهجمات المميتة منذ بداية العام الجاري، بما في ذلك انفجار قنبلة على جانب الطريق أسفر عن مقتل أربعة من قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة من ساحل العاج، كما نفذت القوات الفرنسية والمالية مهمة مشتركة في المنطقة، وبحسب بيان للجيش المالي في 26 يناير، تم القضاء على 100 إرهابي في المهمة.