أقامت زوجة، دعوى طلاق للضرر، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، طالبت فيها بالتفريق بينها وزوجها، بسبب استحالة العشرة بينهما، وخشيتها علي نفسها، وادعت نشوب خلافات زوجية طاحنة بينهما بعد زواج دام 11 عاما.
وقالت الزوجة: "تدخل والدة زوجي فى حياتي سبب خلافات حادة بيني وزوجي، بعد محاولتها السيطرة على المنزل، ومنعتني من الخروج والدخول إلا بإذنها، بخلاف غيرتها الجنونية مما ترتب عليها تلقيني "علقة موت"، ومحاولتها الزج بي خارج المنزل".
وتابعت الزوجة: "زوجي تركني معلقة، ورفض تطليقي طوال عام ونصف، وحرمني من حقوقي الشخصية، أثر افتعال والدته العديد من المشكلات وتوجيهها الإساءة لي، ما دفعنى لطلب الوساطة من بعض معارف زوجي وأقاربه، بعد تطور الأمر لإقدامهم بالتعدي علي بالضرب المبرح والتسبب لي فى إصابات وكدمات فى أنحاء جسدى وفق التقرير الطبى، وذلك عقابا لى على الوقوف أمامهم".
وأكملت: ساومنى أهله على الطلاق، مقابل التنازل عن حقوقي، كتعويض لهم مقابل رد الطلاق، وعندما رفضت، بدأوا فى إيذائي، وتهديدى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة