أكرم القصاص - علا الشافعي

كيت ميدلتون تعلن مشاعرها تجاه طفلة هارى وميجان الرضيعة.. اعرف التفاصيل

الإثنين، 14 يونيو 2021 05:00 ص
كيت ميدلتون تعلن مشاعرها تجاه طفلة هارى وميجان الرضيعة.. اعرف التفاصيل كيت ميدلتون
ريهام عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أعلنت كيت ميدلتون، دوقة كامبريدج، عن حقيقة مشاعرها تجاه ليليبت، ابنة الأمير هارى، وميجان ماركل دوق ودوقة ساسكس، الرضيعة، وقالت إنها متلهفة لرؤية ليليبت، وذلك خلال زيارتها لمدرسة مع السيدة الأولى الأمريكية جيل بايدن خلال قمة مجموعة السبع الكبرى.

وأضافت دوقة كامبريدج، "أتمنى لها كل الخير، أنا متلهفة للقائها لأننا لم نرها بعد لذا آمل أن يحدث هذا قريبا"، وفقا لموقع العين الإماراتى.

وولدت ليليبت قبل أسبوع في مستشفى سانتا باربرا كوتدج في كاليفورنيا.

كيت ميدلتون
كيت ميدلتون

ووُلدت ليليبت في الساعة 11:40 صباحًا بالتوقيت المحلي 19:40 بتوقيت جرينتش، ووزنها 7 أرطال و 11 أونصة وهي الآن "تستقر في المنزل"، وهي الحفيدة الحادي عشر للملكة وهي الثامنة في ترتيب ولاية العرش.

وفي رسالة شكر على موقع Archewell الخاص بالزوجين، قالوا: "في 4 يونيو، باركنا بوصول ابنتنا ليلي إنها أكثر مما كنا نتخيله، وما زلنا ممتنين للحب والصلوات التي شعرنا بها من جميع أنحاء العالم، "شكرًا لك على لطفك ودعمك المستمر خلال هذا الوقت الخاص جدًا لعائلتنا".

هارى وميجان
هارى وميجان

 

وفى سياق أخر أكدت كيت ميدلتون دوقة كامبريدج، أنها تتطلع للعمل مع جيل بايدن السيدة الأمريكية الأولى، لدعم قضية رعاية الطفولة المبكرة والتعليم، مشيرة إلى أنها قضية لديها قدرة تحويل كبيرة وتأثير على المجتمعات والدول.

وقال الحساب الرسمى لدوق ودوقة كامبريدج عبر تويتر:"هناك عدد قليل من القضايا التي تستحق اهتمامنا أكثر من رعاية الطفولة المبكرة والتعليم، والتى لديها قوة تحويلية على مجتمعاتنا ودولنا، أتطلع للعمل مع جيل بايدن، لدعم هذه القضية في السنوات القادمة".

وفى مقال يحمل آرائهما، قالت كيت ميدلتون وجيل بايدن: "شهد العام الماضي العديد من التحديات حيث واجه العالم جائحة كوفيد -19، لقد حظي كلانا بامتياز كبير للتحدث مع العديد من أولئك الموجودين في الخطوط الأمامية للاستجابة للوباء، وما زلنا نواصل الإعراب عن امتنانه الذي لا ينضب لجميع جهودهم، ولا تزال هناك شهور غير مؤكدة قادمة ويجب علينا جميعًا الاستمرار في القيام بدورنا لدعم العمال الأساسيين والحفاظ على أمان أصدقائنا وعائلاتنا".

وتابعتا: "ومع ذلك، كانت هناك أسباب للأمل والتفاؤل أيضًا خلال هذا الوقت، في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة على حد سواء، ساعدنا الإغلاق الناجم عن الوباء على التركيز على الأشياء الأكثر أهمية، بعد أن تم فصلنا عن بعضنا البعض، نقدر جميعًا ارتباطنا بعائلاتنا وأحبائنا بطريقة أعمق بكثير".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة