شهد ملف البيئة في مصر منذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسى مهام منصبه قبل سبع سنوات، علامات فارقة زادت من تنامى دور مصر في المجال البيئي على الساحة الإقليمية والعالمية، وذلك لإيمانه بقضايا البيئة ودورها في تحقيق التنمية المستدامة التي تطمح لها مصر، ووضعها ضمن أولويات الأجندة الوطنية مما شكل دفعة قوية للبيئة المصرية أهمها ما يلى:
ـ التوسع في مشروعات إنتاج الوقود الحيوي من النفايات.
ـ إعداد استراتيجية وطنية لإدارة مخلفات البناء والهدم طبقا لأفضل الممارسات الدولية.
ـ تخصيص 3 مدافن لاستيعاب كميات المخلفات المتولدة بالمدن الجديدة.
ـ تعديل 16 مواصفة قياسية لمواد البناء لتسمح باستخدام ناتج التدوير.
ـ تنفيذ أول تجربة فعلية على الأرض لمشروع تحويل المخلفات إلى طاقة.
ـ قادت مصر المجموعة الإفريقية في المفاوضات متعددة الأطراف الخاصة باتفاقات تغير المناخ.
ـ استضافت مصر في 2018 مؤتمر الأطراف لاتفاقية التنوع البيولوجى.
، استطاعت مصر أن تحشد 561 مليون دولار لتنفيذ مشروعات تغير المناخ.
ـ تم تبني مشروعات لوقف تلوث البحيرات كبحيرة المنزلة والحفاظ على نهر النيل ووقف التعدي عليه.
ـ انطلاق حملة للوعي البيئي تحت عنوان "اتحضر للأخضر".
ـ الانتهاء من تنفيذ المرحلة الأولى من مشروع الخريطة التفاعلية لمخاطر ظاهرة التغيرات المناخية على مصر.
ـ وصل عدد محطات رصد نوعية الهواء المحيط إلى 109 محطات رصد على مستوى الجمهورية.
