رصدت عدسات المصورين النجمة جينيفر لوبيز وهي في زيارة لمدرسة سانتا مونيكا مع ابنها ماكس، وذلك وسط شائعات بأنها تفكر في الانتقال لتكون أقرب إلى حبيبها بن أفليك، ويبدو أن لوبيز واتخذت خطوة أخرى نحو الانتقال الدائم إلى جنوب كاليفورنيا.
وفي سياق متصل يبدو أن الممثلة العالمية جينيفر جارنر طليقة بن أفليك لم تتأثر بعودة الأخير إلى علاقته السابقة مع جينيفر لوبيز في الآونة الأخيرة وفقًا لعدد من التقارير الأجنبية التي أكدت أن جارنر بدت سعيدة للغاية بسبب إحياء تلك العلاقة من جديد، وهو الأمر الذى فاجأ كثيرين نظرًا لأنها آخر زيجات بن أفليك، وكونت معه ثنائى ناجح قبل انفصالهما في وقت سابق بعدما أنجبا ثلاثة أبناء.
موقع ديلى ميل بدوره تطرق إلى الأمر من خلال تقرير أكد فيه أن سبب سعادة جارنر يعود لعلاقة الصداقة التي نجحت فى بناءها مع بن أفليك بعد الانفصال ما سهل عليهما تربية أبنائهما على النحو الأمثل، وبالتالي فإن كل ما يسعد بن أفليك فهو يسعدها.
من ناحية الأخرى أيضًا تعلم جارنر أن سعادة والد أبنائها في حياته، بغض النظر عن شريكته سيجعل أبناءها مرتاحين للغاية نظرًا لارتباطهم الشديد بوالدهم كما انعكس فى عدم انشغاله عنهم بارتباطه عن لوبيز، وذلك بعدما شوهد في أكثر من مناسبة بصحبة أبنائه ويتردد على منزل جينيفرجارنر من أجل اصطحابها في عدة نزهات.
وكان الثنائي جينيفر لوبيز وبن أفليك، ظهرا في نزهة عائلية مؤخرًا مع أطفالهم، استمتعا فيها بالألعاب والمغامرة في مدينة الألعاب يونيفرسال هوليوود، حيث التقطت عدسات المصورين النجمين العالميين في أحدث ظهور لهما بعد عودة علاقتهم العاطفية من جديد بعد انفصالهما منذ حوالي عشرين عاما.
ووثقت صحيفة ديلي ميل البريطانية، في تقريرها لقطات جمعت كلاً منهما مع أطفالهما وهم يخوضان مغامرة في إحدى الألعاب المائية.
جينيفر لوبيز تزور مدرسة سانتا مونيكا مع ابنها ماكس
جينيفر لوبيز تزور مدرسة سانتا مونيكا مع ابنها ماكس
جينيفر لوبيز تزور مدرسة سانتا مونيكا مع ابنها ماكس
جينيفر لوبيز تزور مدرسة سانتا مونيكا مع ابنها ماكس