يصادف اليوم الأحد الأول من شهر أغسطس الاحتفال باليوم العالمي للأخت الكبرى، والتي تعد بمثابة الأم الثانية، لذلك تحظى بتقدير باقي أخواتها، والحقيقة أن الأخت الكبرى في كثير من الأحيان تمنح باقي أخواتها تجارب جديدة في مجال التربية والحياة المنزلية، تزيد من خبراتهم بشكل كبير.
الأخت الكبري
وبمناسبة اليوم العالمي للأخت الكبرى اعرف أفضال أختك عليك:
الأم الثانية
الأخت الكبرى هي بمثابة الأم الثانية لأخواتها، فدائمًا هي مخزن الأسرار، وهي التي تتولى إدارة شؤون أخواتها، وربما تلجأ للاقتراض منها، لحل أزماتك المالية أو مشاركة أصدقائك في خروجة لن يعلم بها غيرها.
دولابها بيحل أزماتك
دائمًا ما يكون اختيار الملابس هو الأزمة التي تواجه البنات يوميًا، لذلك يكون دولاب الشقيقة الكبرى هو الحل، سواء كان ذلك قبل الزواج أو بعده، ستجدي نفسك في كل زيارة لها تختارين قطعة جديدة لتجربتها في خروجة لك، وبالتأكيد لن تعود لمكانها مرة أخرى.
فتاة تختار ملابسها
زيادة الإحساس بالمسئولية
بمجرد زواج الأخت الكبرى ستشعر بالمسئولية، فدائمًا ما يعتمد الأخوات على الأخت الكبرى لإنجاز المهام المنزلية، وبمجرد زواجها تتولى الشقيقات الأصغر المهمة، هو ما يساهم في زيادة اكتسابهن لمهارات جديدة ربما يستفدن منها لاحقًا.
فتاة تحتضن أطفالها
الشعور بالأبوة أوالأمومة
بمجرد أن تضع أختك الكبرى طفلها الأول تتحول إلى أب أو أم له تلقائيًا، حيث تمنحك فرصة تاريخية للمشاركة في الاعتناء بهذا الطفل، وستجده تلقائيًا أقرب إليك من أبواه الحقيقيين، وسيصبح رفيقك الذي يحبك بإخلاص في هذه الحياة، وستعود معه تلقائيًا طفلًا، وتحاول أن تشاركه كل ما يقوم به.
أطفال يمارسن الشقاوة
هتتعلم الصبر
بمجرد أن تصبح أختك أم، ستتعلم الصبر، الصبر على بكاء الأطفال، الصبر على قلة النوم، الصبر على الضرب الذي تتعرض له على يد طفلها، وهي مهارة ستفيدك في حياتك بشكل عام، لذلك فأنت مدين لها في جميع الأحوال.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة