البدرى يسجل فى 7 مباريات متتالية مع الإنتاج الحربى ويكتب أسمه فى سجلات الدورى

الأربعاء، 18 أغسطس 2021 10:04 م
البدرى يسجل فى 7 مباريات متتالية مع الإنتاج الحربى ويكتب أسمه فى سجلات الدورى مصطفى البدرى
كتب: عمر أنور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قاد مصطفى البدرى فريقه الإنتاج الحربى لإحياء آماله فى البقاء بالدورى، والهروب من قاع الجدول عقب الفوز على مضيفه غزل المحلة بنتيجة 3 / 1 فى المباراة التى جمعتهما مساء الأربعاء، ضمن منافسات الجولة الحادية والثلاثين لمسابقة الدورى الممتاز.

وواصل مصطفى البدرى التسجيل للمباراة السابعة على التوالي في رقم فريد، ليصبح أول لاعب يسجل في 7 مباريات متتالية في الدورى خلال الألفية الجديدة، بعدما سجل 8 أهداف وصنع هدفا آخر لزملائه.

ونجح مصطفى البدرى في تسجيل 8 أهداف خلال آخر 7مباريات فقط مع الإنتاج، حيث سجل في كل من "المصرى، الجونة، بيراميدز "هدفين"، الأهلى، أسوان، ومصر المقاصة وغزل المحلة".

وكان عماد متعب مهاجم الأهلى السابق سجل 7 أهداف فى 6 مباريات متتالية من المصرى حتى مواجهة إنبى 2006-2007، كما سجل عبد الحليم على مهاجم الزمالك السابق 9 أهداف فى 6 مباريات متتالية 2003-2004، وأخيرا كريم بامبو مهاجم البنك الأهلى الذى سجل هذا الموسم فى 6 مباريات متتالية ولكنه فشل في التسجيل في المباراة السابعة أمام أسوان في المباراة الماضية.

تقدم الإنتاج فى الدقيقة 14 بهدف سجله معتز محب بالخطأ فى مرماه، ثم نجح عبده يحيى فى تسجيل هدف التعادل للمحلة فى الدقيقة 23، وفى الدقيقة 63 نجح حسن ياسين فى تسجيل الهدف الثانى للإنتاج من ضربة جزاء، وتلقى إسلام فؤاد لاعب غزل المحلة البديل البطاقة الحمراء فى الدقيقة 75 بعد 8 دقائق فقط من مشاركته بديلا، وفى الدقيقة 90+1 نجح مصطفى البدرى فى تسجيل الهدف الثالث للإنتاج.

بهذه النتيجة يرتفع رصيد الإنتاج الحربى للنقطة 26 فى المركز السابع عشر بجدول ترتيب الدوري بعد أن لعب 31 مباراة فاز في 5 مباريات وتعادل في 11 مباراة وخسر 15 لقاء، وسجل لاعبوه 33 هدفا وتلقت شباكه 56 هدفا، فيما تجمد رصيد غزل المحلة عند النقطة 34 فى المركز 14 بعد أن لعب 31 مباراة فاز في 7 لقاءات وتعادل في 13 مواجهة وخسر 11 مباريات وسجل لاعبيه 26 هدفاً وتلقت شباكه 38 هدفاً.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة