أطلقت كاميرا الزميل ماهر اسكندر عنانها حتى وصلت إلى أخر بقعة من بقاع مصر الغربية "واحة سيوة"، حيث وثقت الحياة داخل الواحة بالصورة، كانت البداية مع فرحة الأطفال بالعيد، فظهرت الصورة كالتالى.
فرحة العيد
أثناء السير في شوارع ضيقة تفصل بين مبانى قديمة، تفج منها رائحة عبق التاريخ الممزوجة برائحة التمور، لمحت الكاميرا بعدستها ألوان جذابة تلوح من بعيد، وتيقنت أن سبب بهجة المكان ضحكات بريئة تضوى في الهواء، فتزداد خطوط الشمس الذهبية لمعًا، لإعلان بداية أول أيام الأعياد المباركة داخل واحة سيوة بمحافظة مطروح.
ألوان البالون تلوح وتميل يمين ويسار وأطفال يركضون في الطرقات يلهون ويلعبون، ورائحة الفتة و"القسوم السيوى" تثير لعاب المارين بين الشوارع، والقسوم عبارة عن تشويح الكبدة واللحم في السمن وهذه الاكلة إعادة المصريون تناولها على الفطور في أول أيام عيد الأضحى المبارك.
أبو مردم الأكلة الشعبية فى سيوة
اجواء فرحة العيد مع أطفال سيوة
احد الاشخاص اثناء دخوله الدفن
أفراح سيوة
البنات فى سيوة
الحاج أحمد بركة أكبر معمر في سيوة
العلاج بالدفن في الرمل
الغروب فى فنطاس
بنات بالزى السيوى
بُنيت شالي في أعلى نقطة مرتفعة في سيوة لتتيح لأهلها رؤية الغزاة من على مسافات بعيدة
تجهيزات الأفراح
جمال الغروب فى فنطاس
جمال بحيرات الملح بسيوة
شازلونج من الملح
عين كليو باترا سيوة
فول سودانى فى اول يوم استعداد الزفاف
كليوباترا
كهف الملح وجلسات الاسترخاء
لحظة الشروق من جبل شالي سيوة
معرض الملح
من أبرز أماكن الاستشفاء من الأمراض الجلدية
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة