أسوأ فيضانات في التاريخ الحديث تضرب ولاية كنتاكي الأمريكية
لقي ثمانية أشخاص في الأقل حتفهم في أعقاب هطول أمطار غزيرة تسببت في فيضانات هائلة في شرق ولاية كنتاكي الأمريكية، حسبما أعلن حاكم الولاية الذي يخشى ارتفاع حصيلة الضحايا.
وتحدث الحاكم آندي بشير عن "أسوأ فيضانات في التاريخ الحديث"، واصفاً إياها بأنها "مدمرة ومميتة"، في وقت لا يزال عدد المفقودين غير معروف ويتوقع هطول أمطار غزيرة حتى الجمعة.
وأضاف الحاكم "في الوقت الحالي، أعتقد أنني أستطيع تأكيد ما لا يقل عن ثماني وفيات، لكن يبدو أن هذا الرقم يتزايد ساعة بساعة". وتوقع أن يكون إجمالي عدد القتلى "من رقمين".
في منطقة جاكسون، تحول بعض الطرق أنهاراً، مع وجود سيارات متروكة في كل مكان.
في ظل هذه الظروف، لجأ كثير من السكان إلى أسطح منازلهم، بانتظار إنقاذهم. وقال بشير في وقت متقدم بعد ظهر الخميس لقناة تلفزيونية محلية إنه تم إجلاء ما "بين 20 و30" شخصاً من طريق الجو.
وتجمع في أجزاء من ولاية كنتاكي نحو 20 سنتيمتراً من مياه الأمطار في غضون 24 ساعة، ويُتوقع هطول مزيدٍ من الأمطار حتى مساء الجمعة، وسط استمرار حال التأهب في مواجهة الفيضانات.
المياه تغمر السيارة
المياه في الشوارع
فيضانات كنتاكي
ارتفاع عدد ضحايا سيول الإمارات إلى 7 أشخاص
بيان داخلية الإمارات
إنقاذ طفل إماراتي
ارتفعت حصيلة ضحايا زلزال لـ10 أشخاص و150 مصابا
ارتفعت حصيلة ضحايا زلزال قوي بلغت شدته 7 درجات على مقياس ريختر وضرب شمالي الفلبين الأربعاء إلى 10 أشخاص وأكثر من 150 جريحًا.
وأوضحت السلطات - حسبما نقلت شبكة "تشانيل نيوز آشيا" اليوم الجمعة أن ارتفاع عدد الضحايا جاء بعد العثور على 4 جثامين تحت الأنقاض من جراء الزلزال، كما أن الهزات الارتدادية في المنطقة الجبلية مستمرة.
وكانت السلطات الفلبينية قد أعلنت في وقت سابق أن الانهيارت الأرضية والمنشآت المنهدمة قد أسفرت عن مصرع 6 آخرين بمقاطعة أبرا وفي محافظات قريبة.
يذكر أن حوالي 218 بلدة في 15 مقاطعة تضررت من الزلزال الذي بلغت قوته أكثر من 7 درجات بمقياس ريختر، وتسبب في تحطيم نوافذ المباني في مركز الهزة الأرضية، كما هز الأبراج الشاهقة الواقعة على بعد أكثر من 300 كيلومتر من العاصمة مانيلا.
أثار زلزال الفللبين
زلزال الفلبين
المركزي الروسي يستعد لمنع تداول الدولار واليورو في بورصة موسكو
أفادت مجلة "فوربس" نقلا عن مصادرها، بأن البنك المركزي الروسي بحث مع الأجهزة المالية في البلاد سبل تحديد سعر صرف الدولار واليورو، في حال منع تداولهما في بورصة موسكو.
وذكرت "فوربس" أن "بنك روسيا (المركزي الروسي) يبحث مع المشاركين في سوق الصرف الأجنبي وكيفية تحديد سعر صرف الدولار واليورو مقابل الروبل الروسي إذا خضع مركز المقاصة الوطني وبورصة موسكو للعقوبات الغربية".
وقال أحد المصادر: "سعر صرف الدولار في البورصات بظل هذه العقوبات لن يبقى موجودا، لكن الصادرات والواردات ستبقى، ولذلك يجب فهم سعر صرف الروبل. لا يريد البنك المركزي أن يأخذ على عاتقه وظيفة تحديد سعر الصرف".
وتابع: "لهذا السبب، يميل المسؤولون نحو خيار إنشاء منصة روسية خارج البورصة، على غرار بلومبيرغ، تتلقى عروض الأسعار من البنوك الكبرى".
المركزي الروسي