"أنا دمي فلسطيني".. استطاع الرسام السعودي حكيم بامهير أن يعبر عن حبه ودعمه للقضية الفلسطينية بهذه الجملة ومن خلال رسمه للوحات تعبر عن قوة غزة وأراد بذلك أن يدعمهم نفسياً ويعبر عن رأيه بطريقته الخاصة فترجم رأيه في لوحات من الكاريكاتير.
كاريكاتير دعم لفلسطين
قال حكيم بامهير لـ"اليوم السابع": أنا دمي فلسطيني أنا عاشق للعالم العربي، أحب أن أدعم فلسطين لأن القضية تخص العالم العربي كله ليس فلسطين فقط، بعد حادث مستشفي المعمداني ومقتل الأطفال على يد الاحتلال الصهيوني، شعرت بكسرة في قلبي وكنت بحاول أدعم أو أعبر عن رأيي فبدأت أمسك القلم واترجم أفكارى ".
القدس
وتابع:" تعلمت رسم الكاريكاتير من وأنا طفل كنت دائمًا أحب أجرب لحين وصلت للمرحلة الإبتدائية وبدأت أنجح في ظهور الرسم بشكل مترجم لفكرة، وبعد المرحلة الإبتدائية بدأت أطور من نفسي وأجدد في أسلوبى، ورسمت عدد كبير من الفنانين المصريين فأنا من عشاق مصر وفنها، وتناولت في رسمي أشكال كثيرة تعبر عن أي قضية أريد أن اعبر فيها عن رأي الخاص".
كاريكاتير عن غزة
وقال :"أدواتي بسيطة هى قلم رصاص وأحياناً في التلوين بواسطة الكمبيوتر، وكل رسمة أخدت مني ساعة، تناولت لوحة بعنوان "لا للتهجير"، وأخري أظهرت غزة تدوس بقدمها على إسرائيل، والحاجة أم العبد الشهيرة بأغنية شدوا بعضكم".
لا للتهجير
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة