كل ما تريد معرفته عن حساسية الفول السودانى

الأحد، 12 نوفمبر 2023 08:00 ص
كل ما تريد معرفته عن حساسية الفول السودانى حساسية الفول السودانى
كتبت نهير عبد النبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حساسية الفول السوداني من أشهر أنواع الحساسية التي يتعرض لها الكثيرون وقد يؤدي تناول أقل الكميات من الفول السوداني إلى حدوث رد فعل خطير يمكن أن يهدد الحياة، وضمن سلسلة موضوعات س وج يقدم اليوم السابع كلما تريد معرفته عن حساسية الفول السودانى وفقا لما ذكره موقع mayoclinic

س:ما هي أعراض حساسية الفول السودانى؟

عادة ما تحدث الاستجابة التحسسية للفول السوداني بعد تناوله  ببضع دقائق  ومن أعراض الحساسية من الفول السوداني ما يلي:

-رد فعل تحسسي على الجلد مثل الطفح أو الاحمرار أو التورّم

-حكة أو وخز في الفم والحلق أو حولهما

-مشكلات الهضم مثل الإسهال أو تقلصات المعدة أو الغثيان أو القيء

-ضيق في الحلق

-ضيق التنفس أو الصفير

-سيلان الأنف

-الحساسية المفرطة وهو رد فعل يشكل خطرًا على الحياة

س: ما هي عوامل الخطر؟

وتتضمن عوامل خطر حساسية الفول السوداني ما يلي:

-العمر، تكون حساسية الطعام أكثر شيوعًا عند الأطفال، وخصوصا الأطفال الرضع ومع تقدمك في العمر، يتطور جهازك الهضمي، وتقل احتمالية تفاعل جسمك مع الأطعمة التي تسبب الحساسية.

-حالات الحساسية الأخرى، إذا كانت مصابًا بالفعل بحالة من الحساسية تجاه أحد الأطعمة، فقد تكون أكثر عرضة لخطر الإصابة بالحساسية تجاه طعام آخر. وبالمثل، فإن الإصابة بنوع آخر من الحساسية، مثل حمى القش، تزيد من خطر إصابتك بحساسية الطعام.

-تزداد احتمالية الإصابة بحساسية الفول السوداني لديك إذا كانت تنتشر في عائلتك أنواع أخرى من الحساسية، وخاصةً الأنواع الأخرى من حساسية الطعام.

-التهاب الجلد التأتبى، يصاب بعض الأشخاص المصابين بالتهاب الجلد التأتبي (الإكزيما) أيضًا بإحدى حالات الحساسية تجاه الأطعمة.

س: ما هي طرق الوقاية؟

وفقًا للدراسات الحديثة، هناك أدلة قوية تؤكد أن البدء بإدخال الفول السوداني في النظام الغذائي للأطفال المعرضين للخطر في عمر 4 إلى 6 أشهر قد يقلل من خطر الإصابة بحساسية الطعام بنسبة تصل إلى 80%. ويشمل الأطفال المعرضون لخطر الإصابة بحساسية الفول السوداني أولئك الذين يعانون من الأكزيما الخفيفة إلى الشديدة أو حساسية البيض أو كليهما. قبل إدخال الفول السوداني في النظام الغذائي لطفلك، ناقش أفضل نهج مع طبيب طفلك.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة