رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: "جشع التجار ينهش قوت الغلابة قبل شهر رمضان"، استعرض خلاله 4 قوانين تتصدى لأغنياء الأزمات وتواجه احتكار السلع، ومافيا التلاعب بالأسعار تتضخم في ظل حرب "سلة غذاء العالم"، ومطالب برلمانية بالرقابة على الأسواق قبل شهر الصيام، فقد "سئل الإمام على: من أحقر الناس؟ فقال: من ازدهرت أحوالهم يوم جاعت أوطانهم"، وهم من يُطلق عليهم فى العصر الحديث بـ "أغنياء الحرب".
فقد فجّرت الحرب الروسية – الأوكرانية، العام الماضى واستمرارها للعام الثانى ومع اقتراب شهر رمضان المعظم مشكلة طغيان المادة علي سلوك بعض الناس عن غيرها من مقومات الحياة لدرجة أصبح شغلهم الشاغل هو نقص أسبابها ابتغاء الزيادة فيها، وإذا كان ذلك أمر محمود متي كانت وسيلته مشروعة ويتم في الظروف العادية لكن يبدو الأمر ممقوتا حينما يتعلق بالسلع الضرورية التي تحرص الدولة على توفرها للمواطن، ويزداد الأمر مؤقتا فى ظل المحن والأزمات لاسيما عند وجود الأزمات، فقد واصلت السلع ارتفاعاتها الهائلة مع استمرار الغزو الروسي لأوكرانيا في زعزعة الأسواق العالمية وتغذية المخاوف من أزمة الإمدادات، وإليكم التفاصيل كاملة:
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة