صدرت حديثا رواية "مصنع السكر" للكاتب الصحفى محمد شعير، والتى تدور أحداثها بين مصر وسوريا وأوروبا، حول قصة عشق بين رسام مصري احترف تصميم أغلفة الكتب وامرأة سورية تعمل في قطاع الثقافة بمحافظة حمص، وبينما جاءت بداية العلاقة عبر الفيسبوك خلال العام 2021 في زمن وباء الكورونا إلا أن مسارها مر بانعطافات كثيرة وخطيرة كانت شاهدة على أحداث وحيوات وتفاصيل في عدة أماكن وأزمان وأزمات مختلفة.
ومن أجواء الرواية:
في الرحلة، في الحب والحرب، كلٌّ يقول إنه على حق، لكن ماذا عن الصدق؟!. كيف الوصول؟!. كيف السعادة؟!. وما السعادة؟!
«زياد» و«ورد» حكاية غريبة.. قصة تجري وقائعها في زمن الوباء، في ظلال وباء «كورونا»، تدور أحداثها بين حي «النزهة» في القاهرة بمصر وحي «النزهة» في حمص بسوريا، رحلة عشق وخيانة، فرح ودمع، نور ونار.
يذكر أن "مصنع السكر" هي الرواية الثانية لمحمد شعير، بعد رواية "الخطة 51" الصادرة أواخر 2021، وقبلهما خمسة كتب في مجالات السياسة والصحافة، وهي: "المرأة الحديدية تتكلم" عام 2000، و"لا ينشر" سنة 2009، و"هدير الصمت" في 2013، و"الثورة العميقة" في 2017، و"شغل فيس" في 2018، وهو العام الذي حصل فيه "شعير" على جائزة مصطفى شردي من نقابة الصحفيين عن أفضل مقال سياسي.
رواية مصنع السكر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة