أقامت زوجة دعوى طلاق للضرر، ضد زوجها، ودعوى سب وقذف، أمام محكمة الجنح والأسرة بأكتوبر، اتهمته فيها بالتشهير بسمعتها وفضحها بالمنطقة السكنية التى تقيم فيها مع عائلتها، بخلاف طرده لها من منزل الزوجية بعد زواج دام 3 سنوات زواج، وذلك بعد تشكيكه بنسب طفله، وكذلك امتناعه عن الإنفاق عليها، وتركها فى حالة صحية متدهورة بعد تعديه عليها بالضرب.
وأكدت الزوجة بدعواها: "دمر حياتى وسبنى وأنهال على بالضرب، وتسبب لى بإصابات خطيرة بسبب تحريض شقيقته ومحاولتها إيهامه أننى على علاقة بشخص أخر، ليقوموا بالتشهير بى، والتسبب لى بالضرر، ويتهمونى بسوء الخلق، لأعيش فى عذاب بسبب تصرفاته وعنفه، من وتحايله لسرقة حقوقي".
يذكر أن قانون الأحوال الشخصية، نص على أن نفقة الصغير على أبيه إذا لم يكن له مالا، وتستمر نفقة الصغار على أبيهم إلى أن تتزوج البنت أو تكسب ما يكفى لنفقتها، وإلى أن يتم الابن 15 عاما من عمره قادرا على الكسب، فإن أتمها عاجزا عن الكسب لآفة بدنية أو عقلية أو بسبب طلب العلم الملائم لأمثاله ولاستعداده أو بسبب عدم تيسر هذا الكسب استمرت نفقته على أبيه.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة