8 مؤشرات علمية لن تتوقعها على أن العلاقة العاطفية لن تدوم طويلاً

الأحد، 14 يناير 2024 05:00 م
8 مؤشرات علمية لن تتوقعها على أن العلاقة العاطفية لن تدوم طويلاً فراق
كتبت شروق جمال

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الجميع يريد أن يتزوج حب العمر ولكنهم لا يعلمون مصير هذا الزواج هل سينجح أم سينتهي بهم الحال إلى الطلاق؟، لذلك رصد موقع "YourTango" للعلاقات، أبرز المؤشرات التي كشفتها الدراسات وتدل على احتمال الانفصال للانتباه إليها وتجنب هذا المصير قدر الإمكان. 

عدد الابتسامات في صور الطفولة

قد يبدو هذا غريبًا، ولكن من الممكن أن تساعد صور الطفولة على التنبؤ بالطلاق، فهناك دراسات أثبتت أن الشخص الذي يكون غاضب في الصور يتعرض للطلاق أكثر من الذي يبتسم في الصور.

النبرة العاطفية للصوت

طريقة التحدث بين الثنائي قد تكون علامة أيضاً للتنبؤ، فعندما تكون درجة الصوت شديدة ويحدث ارتعاش أثناء الحديث فهذا يدل على مشاعر قوية بينهم.

زملاء من الجنس الآخر

وجدت الدراسات أن الأشخاص الذين يرتبطون بشخص يعلمون أنه محاط بالكثير من الزملاء من الجنس الآخر يتعرضون للطلاق أكثر من غيرهم. 

تأثير تربية الأم

تربية الأم لابنتها هي التي تشكل مستقبلها، فكثير من الأحيان المرأة هي التي تطلب الطلاق وذلك يكون تقليداً لأفعال والديهم وخاصة الأم.

تجاهل الصراعات

في كثير من الأحيان ينبغي اللجوء للصراعات بين الأزواج لأنها قد تساعد في اللجوء إلى الحل، فعندما يتم تجاهل تلك الصراعات في الوصول إلى الحل فهذا يؤدي إلى الطلاق.

موقف الزوج السلبي تجاه أصدقاء زوجته

عندما يقوم الزوج بانتقاد أصدقاء زوجته في السنة الأولى من زواجهما فهذا ينبئ بحدوث انفصال، والرجل يفعل ذلك لأن النساء تكون متقاربة عاطفياً مع أصدقائها وتستمر صداقتهما لفترة طويلة، بينما الرجل يعتمد في صداقته على الأنشطة المشتركة فقط كما يسهل عليه تغيير دائرة اتصالاته.

المودة المفرطة بين العروسين

العروسان اللذان يبدءان حياتهما بمشاعر مفرطة ينتهي بهما الحال إلى الطلاق، لأنه من الصعب عليهما الحفاظ على شدة تلك المشاعر لفترة طويلة.

سرير ضيق

يجب أن ينام الزوجان منفصلين أو على سرير واسع للحفاظ على صحتهم النفسية والجسدية، كما يجب النوم في بيئة صحية جيدة.
 
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة