وقال المدعي العام السويدي، ماتس ليونجكفيست، في بيان إن "التحقيق كان منهجيا وشاملا"، بحسب وكالة أنباء أسوشيتد برس.

وأضاف ليونجكفيست: "على خلفية الوضع الذي لدينا الآن، يمكننا أن نعلن أن السويد غير مختصة بهذه القضية".

وأشار إلى أن "التحقيق الألماني مستمر وبسبب السرية التي تسود التعاون القانوني الدولي، لا أستطيع التعليق أكثر على التعاون الذي حدث".

وقال ليونجكفيست: "لن أتمكن أيضا من التعليق أكثر على نتائج التحقيق السويدي أو على أي أشخاص مشتبه بهم في التحقيق السويدي".

وكان التحقيق الذي أجرته السويد واحدا فقط من ثلاثة تحقيقات في الانفجارات، إذ تقوم الدنمارك وألمانيا أيضا بالتحقيق في الانفجارات التي أدت إلى تخريب خطي نورد ستريم.