تعددت الأديان الشرقية، بتعدد الثقافات واللغات بين البشر هناك، ورغم اعتبار البعض لهذه الأديان أديانا وثنية، إلا أن بعضها يحمل تعاليم وحكم إنسانية عظيمة، وقدمت فلسفتها الخاصة إلى الإنسانية كلها.
قال الله تعالى في سورة غافر محدثا النبى الكريم محمد (ص) عن الأنبياء الذين أرسلهم لهدية قومهم، فمنهم ما ذكره للمصطفى، ومنهم من لم يتم ذكرهم في القرآن الكريم.
واحدة من الأديان المثيرة للجدل ما بين اعتبارها ديانة سماوية أو ديانة وضعية، هى الزرادشتية المنسوبة لزرادشت، والتى يعرف أتباعها اليوم عند العرب وعامة المسلمين بالمجوس.
احتفت صحيفة الإكونومست البريطانية بالأستاذ الدكتور المصرى الكبير مصطفى العبادى الذى رحل عن عالمنا 13 فبراير الماضى