منذ فترة طويلة أتابع عن كثب نضالات حركات الشباب «القبطى» خاصة اتحاد شباب ماسبيرو، مجتمعين ومنفردين، هؤلاء الذين أثبتوا دائما أنهم وطنيون
لا يوجد المزيد من البيانات.