يظل السؤال الذي يثير فضول العلماء والمؤرخين: أين تقع مقبرة الإسكندر الأكبر؟ وهل سيتمكن العلم الحديث من كشف هذا اللغز الذي حير العالم لقرون؟
يعتبر الكشف الأثرى الأخير فى معبد الوادى، الذى يعد المدخل الرئيسى للمعبد الجنائزى للملكة حتشبسوت بالدير البحرى واحدا من أبرز الاكتشافات الأثرية.
تجاوز اسم الإسكندر اللغات والثقافات وتردد صداه عبر التاريخ وفى مختلف أنحاء العالم، ولا تكمن جاذبيته الدائمة فى إنجازات رجل واحد فحسب.
تشعر عند زيارتك واحة سيوة، أنك انتقلت إلى عالم خيالي، وتنتشلك الطبيعة البكر والحياة البدائية وهدوء عزلة الصحراء من واقع الحياة العصرية وضغوطها وصخبها
يُذكر الإسكندر الأكبر باعتباره أحد أعظم القادة العسكريين فى التاريخ، حيث تمكن من فتح مساحات شاسعة من العالم القديم.
لا يزال الموت المفاجئ للإسكندر الأكبر، فى 10 يونيو 323 قبل الميلاد فى بابل موضوعا للنقاش بين المؤرخين لفترة طويلة.
شغلت مقبرة الإسكندر الأكبر المؤرخين وعلماء الآثار على حد سواء فكيف لا يعرف العالم حتى اليوم أين تقع مقبرة واحد من أشهر الشخصيات والمحاربين على مر العصور
قدمت إحدى البرامج الحديثة، نسخة جديدة حول كيفية ظهور وجه الملك اليوناني الأسطوري وقائد جيش الإسكندر الأكبر، وقد استخدم الباحثون في كثير من الأحيان التكنولوجيا
لقد شغل البحث عن قبر الإسكندر الأكبر الباحثين لقرون من الزمان، ولكن هناك قضية أخرى مثيرة للاهتمام تتعلق بمكان دفن هذا الفاتح الشهير، ألا وهي شكل قبر الإسكندر الأكبر، ولحسن الحظ، لدينا مجموعة متنوعة من النصوص القديمة التي تصفه.
لقد شغل البحث عن قبر الإسكندر الأكبر الباحثين لقرون من الزمان، ولكن هناك قضية أخرى مثيرة للاهتمام تتعلق بمكان دفن هذا الفاتح الشهير
قد تتفاجأ عندما تعلم أن الحياة الجنسية للفاتح الكبير الإسكندر الأكبر الذى مات منذ زمن طويل تتصدر عناوين الأخبار في عام 2024،
اكتشف عدد من علماء الآثار قطعة أثرية صغيرة أثناء استخدام أجهزة الكشف عن المعادن للبحث عن العملات المعدنية أو غيرها من العناصر في موقع بالقرب من مدينة رينجستيد بالدنمارك.
تعتبر مخطوطة الإسكندر الأكبر الرومانسية من بين المخطوطات الفريدة من نوعها عن حياته، وكانت أكثر المخطوطات الرومانسية قراءة في العصور الوسطى حيث إنها تُرجمت إلى ثلاثين لغة.
يحرص علماء الآثار اليونانيون على مواصلة التنقيب في موقع ميزا الأثرى الواقع في المنطقة الشمالية الشرقية من مقدونيا.
كان ولايزال موقع مقبرة الإسكندر الأكبر واحدًا من أكثر الاسرار الغاضمة التي يحاول العلماء جاهدين في الوصول إليها، وظهرت العديد من النظريات التي تتوقع أين تم دفن الأسكندر الأكبر ؟.
اكتشف علماء الآثار رمحًا ثلاثى مصمم من الحديد عمره 1700 عام، يعود إلى القرن الثالث أو الرابع في مدينة أسوس على بحر إيجه غرب تركيا،
قال علماء آثار إن اكتشاف رأس تمثال رخامي للإسكندر الأكبر في تركيا يظهر الشعبية المستمرة للحاكم القديم بعد مئات السنين من وفاته.
يقف الإسكندر الأكبر كواحد من أكثر القادة العسكريين شهرة في التاريخ، ففي عام 336 قبل الميلاد، وفي سن العشرين، خلف والده فيليب الثاني ملكًا لمملكة مقدونيا اليونانية..
التاريخ ملىء بالقصص عن الاغتيالات، التى تعتبر أداة قوة وحشية وفعالة، استخدمت للقضاء على الخصوم وتشكيل مسار الأمم.
توفى الإسكندر الأكبر بعدما شكل إمبراطورية تمتد من شرق البحر الأبيض المتوسط إلى الهند، رحل فى بابل عن عمر ناهز 32 عامًا.