تشهد دولة تونس -كغيرها من دول عربية- ظاهرة إطلاق أسماء غير عربية على المواليد الجدد، ما أثار جدلا فى المجتمع التونسى بشأن التمسك بالهوية من جهة، وتقييد حرية الاختيار من جهة أخرى.
"مارك، سام، أليس ، لارا، ليندا، وغيرها من الأسماء أتى سيصعب العثور عليها فى مصر فى السنوات القليلة المقبلة"، كما قالت صحيفة "لاريبوبليكا" الإيطالية..