أزمات شديدة يتعرض لها الاقتصاد القطرى بسبب دعم الدولة للأرهاب وضخ المزيد من الأموال فى دعم الأرهاب الدولى ، مما جعلها دولة معادية لكافة دول العالم ، وتراجع حجم التجارة البينية بين قطر والدول الأخرى.
توقعت مؤسسات مالية عالمية استمرار تراجع الاقتصاد القطرى بشكل كبير وسط ارتفاع عجز الموازنة بشكل غير مسبوق في الوقت الذى يتم استنزاف موارد الشعب القطرى لتمويل الإرهاب
مع استمرار أزمة قطر الاقتصادية الطاحنة، بسبب المقاطعة العربية التاريخية التى فرضت عليها منذ يوم 5 يونيو من العام الماضى، لدعمها وتمويلها للإرهاب بالمنطقة.
تشهد إمارة قطر، أسوأ وضع اقتصادى منذ نشأتها عام 1971 عقب المقاطعة العربية التاريخية ضدها فى الخامس من يونيو الماضى، بسبب دعمها للإرهاب والجماعات المتطرفة فى المنطقة.
يعد التراجع اللافت فى مؤشر بورصة قطر هو الأدنى منذ إبريل 2013 ، ويأتى بعدما حذرت العديد من هيئات ومنظمات التصنيفات الائتمانية الدولية من عدم قدرة اقتصاد الإمارة على الصمود.
بشهادة خبراء المال والأعمال الدوليين، لن يصمد اقتصاد قطر طويلا أمام العقوبات والمقاطعة العربية لها.
بعد ثمانين يوماً من إعلان الرباعى العربى "مصر والسعودية والإمارات والبحرين" قطع العلاقات السياسية والدبلوماسية والاقتصادية مع قطر