غادر أحمد عرابى، السويس إلى القاهرة، بعد يوم من عودته من منفاه بجزيرة سيلان، وفقا للجزء الثالث من مذكراته
كانت الساعة الخامسة من يوم 30 مارس، مثل هذا اليوم، عام 1914، حين دخل الخديو عباس حلمى الثانى بموكبه الحافل إلى السرادق الفخم، احتفالا بوضع حجر أساس لمشروع عظيم وهو بناء الجامعة المصرية..
أمسك الخديو عباس حلمى الثانى بالإشارة الرسمية التى وصلته حالا من «الباب العالى» فى الآستانة عاصمة الدولة العثمانية، يوم 20 إبريل، مثل هذا اليوم، 1897.
نظرًا لانتشار فيروس كورونا الذى يتفشى بين مجتمعات العالم اجمع، أخذت عدد كبير من الدول بينها مصر إجراءات احترازية لمواجهة وعدم انتشار الفيروس، من بينها غلق المتاحف والمواقع الأثرية.
اشتد الخلاف بين الخديو عباس حلمى الثانى والزعيم الشاب مصطفى كامل، ولما أثيرت قضية زواج الشيخ على يوسف صاحب جريدة المؤيد من صفية السادات برفع والدها الشيخ عبدالخالق السادات قضية تفريق بينهما لزواجهما دون علمه، عمل الخديو على تأييد «يوسف» من وراء الستار.