بدأ ظهور بعض قادة جدد فى صفوف «المدخلية»، وزاد ضغط الدولة على الجميع باستثناء بعض الوعاظ مثل محمود المصرى.
بالنسبة لـ«الجماعة الإسلامية» فهى جماعة نشأت فى مصر بأوائل السبعينيات من القرن العشرين، تدعو إلى «الجهاد» لإقامة «الدولة الإسلامية» وإعادة المسلمين إلى التمسك بدينهم وتحكيم شرع الله
من البداية نؤكد على أن كل «الإسلام السياسى» فى بر مصر يتسلح ويتمترس خلف أيديولوجية سلفية، بما يجعلنا نقول بضمير مستريح أن كل جماعات «الإسلام السياسى» بشقيه: «الحزبى العلنى والسرى
أرسل لى صديق مصرى على بريدى الإلكترونى رسالة مطولة، وأرفق معها فيديو، أما الرسالة فبدأها بأن أكد لى أن الرئيس «بوتين» قال بالحرف الواحد: «كل من يحمل السلاح فى سوريا ماعدا الجيش السورى فهو لنا هدف مباح»
أولا: اسمه «النادى الأهلى للرياضة البدنية» وليس اسمه «النادى الأهلى لكرة القدم»، ثانيا: الأهلى هو أفضل نادٍ أفريقى فى القرن العشرين وذلك طبقًا لقرار الاتحاد الأفريقى لكرة القدم الذى أصدره عام 2000.
بعيدًا عن الفساد فى وزارة الزراعة، وبعيدًا عن متاهة تشكيل الوزارة، دعنى- صديقى القارئ- أحدثك عن بعض مظاهر الفساد فى كرة القدم.
عن الإخوان المسلمين وخياناتهم فى ليبيا سوف أنقل ما كتبه حسن طاطاناكى: الإخوان المسلمون كانوا يدعون الوسطية والاعتدال، ولكنهم لم يمانعوا أو يترددوا فى التحالف مع التنظيمات الإرهابية.
يعنون حسن طاطاناكى مقاله الثانى فى كتابه «ليبيا أولا ودائما» بعنوان بقدر ما هو صادم بقدر ما هو حقيقى «حتى لا يدخل الليبيون فى دوامة الثأر والانتقام.. متى تصدر مذكرات القبض على القتلة؟»، وهنا يطلب «طاطاناكى» بمحاكمة «المؤتمر الوطنى الليبى»
«جماعة الإخوان المسلمين الليبية، الذين هم جزء من التنظيم الدولى للإخوان، متهمة بالانقلاب على الشرعية
بعد هجوم ميليشيا العملاء «ولاية سيناء» وهو الاسم الحركى للذراع العسكرى لمحور «قطر/تركيا» على أكثر من عشرة كمائن للجيش المصرى على أرض سيناء، بعد الهجوم بعدة ساعات تعرض قناة الجزيرة القطرية مؤتمرا صحفيا
هو من مدينة تبعد عن طرابلس إلى الغرب بثمانين كيلومترا بما يقربها من الحدود التونسية، وإذا حدثك عن مدينته
أكدت أخيرًا مصادر إعلامية معتبرة أخبارًا مؤكدة عن تزايد أعداد البريطانيين عبر الطريق البرى جنوبًا باتجاه ليبيا عبر إيطاليا وتونس للانضمام إلى تنظيم «داعش» الإسلاموى الإرهابى.
إذا كانت ميليشيات «فجر ليبيا» الإسلاموية والتى تضم المنظمات المصنفة دوليا بأنها منظمات إرهابية هى الذراع العسكرى المسلح للمؤتمر الوطنى الليبى المنحل فإن الجيش الوطنى الليبى.
لم أتنبه إلى أن الرجل العجوز يسألنى إلا عندما أمسكت الجدة «جوديت» بذراعى فى رقة لتنبهنى «خوزيه» يسألك: «هل تتحدث اللغة الإنجليزية جيدا؟».
على مقهى «سهارى» يبدأ «المواطن المصرى الغلبان، وكيل الوزارة على المعاش»، جلسته بقراءة الجرائد.
فى هذه اللحظات المشحونة بالعواطف، كان على «ألبيرتو» أن يطمئن عائلته بالكثير عن أحواله، بدت اللهفة وقليل من الجزع
«ها هى البرتغال تفقد آخر مستعمراتها تحت الثورات الشعبية التى اجتاحتها، وتحت ضغط الإنجليز وغيرهم، وها هم يحتفلون بفريق كرة القدم الذى لم يحصل سوى على المركز الثالث، يا له من هوان».<br>هذا ما قاله «ألبرتو»
اقتربت «مونتانا» منى وقبلتنى قبلة رقيقة على كل خد، ثم صافحتنى وقبلت «ألبرتو» بخفة على شفتيه، لكنها لم تصافحه.
وعرفت فى هذه اللحظة أن السفينة «أرياس» سوف تبقى فى ميناء «لشبونة» لمدة خمسة عشر يوما أخرى على الأقل.
كان من الممكن أن نستمر فى تتابع الحكاية فى ترتيبها الزمنى، لكن لا بد للعودة للحكاية عن البحار «ألبرتو ألفاريز رودريجو» لنتابع ما حدث فى افتتاح جسر «بونتى سالازار» فى ميناء «ليشبونة».