نظرت إلى قدرها فقالت لله الحمد اللهم إنى رضيت بقضائك فأعانها عليه، هذا حال "أم عمر" الأم المكلومة، أو ما قال عنها أهل السوشيال ميديا "أحزن أم في مصر"..
خلال تواجدك داخل حوارى وأزقة العتبة لشراء متطلباتك من هناك، وسط زحام المارة والأصوات العالية من الباعة والسيارات، تجد رائحة طعام جاذبة خطواتك إلى هناك.
على ناصية شارع نفق المنشية بمدينة بنها، تجلس سيدة ثلاثينية ذات وجه بشوش تعمل جاهدة على الانتهاء من أعمالها فى صيانة و"ترقيع" الأحذية لا تكل ولا تمل