جرت العادة أن السباق الانتخابي الذي يضم مجموعة من المرشحين المتنافسين، ينتهى دائما إلى فائز وخاسر، لكن الانتخابات الرئاسية التي شهدتها البلاد.
تُعد الانتخابات السبيل الرئيس لتداول السلطة، والطريق السليم لتخطيط سياسية الدولة واستراتيجيتها العليا، والمسار الأفضل لممارسة الديمقراطية، ومن ثم تسعى الدول الحرة.
والمتابع لعملية تداول السلطة في الولايات المتحدة، منذ انطلاق حقبة الهيمنة الأحادية، أو قبلها بقليل، يجد أن نموذج بايدن، ليس جديدا تماما
الديمقراطية بمفهومها الواسع، تهدف في معناها المجرد، إلى تقويض الاستبدادية، وإنهاء حالة الانفراد بالسلطة، القائمة على حكم الفرد، عبر توسيع دائرتها
أعلن الدكتور أشرف منصور، رئيس مجلس أمناء الجامعة الألمانية بالقاهرة، أن الدكتور ياسر جمال حجازى، سيخلف الدكتور محمود هاشم رئيس الجامعة السابق فى رئاسة الجامعة
أثار جابر نصار، رئيس جامعة القاهرة، طوال 4 سنوات الجدل، بحزمة كبيرة من القرارات، التى اتخذها فى إطار عملية الإصلاح، التى نفذها بجامعة القاهرة، ثم قرر الاستمرار فى دربه ففاجأ الجميع بإعلانه عدم ترشحه مرة أخرى لرئاسة الجامعة.
قال النائب البرلمانى طارق الخولى، إن الأحزاب والقوى السياسية التى تحمل لواء شعارات 25 يناير يقع على عاتقها ترجمة تطلعات الشعب المصرى إلى مشروع سياسى ملموس، مؤكدا أن القوى السياسية لديها عدم اتزان.
تشهد الحياة السياسية ارتباكاً شديداً فى ظل الخلافات والصراعات المستمرة داخل الأحزاب حول الوصول إلى مراكز السلطة واتخاذ القرار بالحزب.
قال الدكتور عمرو هاشم ربيع، الخبير بمركز الأهرام للدراسات الإستراتيجية والسياسية، إننا لدينا مشكلة بحوكمة الأحزاب من الداخل، وهناك غياب لوجود إطار ديمقراطى لعمل الأحزاب.
قال الدكتور أحمد البرعى، وزير التضامن الاجتماعى الأسبق، والقيادى بالتيار الديمقراطى، إن الصراعات والخلافات التى تشهدها الأحزاب المدنية خلال تلك الفترة نتيجة لغياب فكرة تداول السلطة.
وجه حسام الخولى، رئيس لجنة الانتخابات بتحالف الوفد المصرى، رسالة للدكتور على الدين هلال، أمين الإعلام بالحزب الوطنى المنحل، ووزير الشباب