قبل ثورة 25 يناير، وبالتحديد فى شهر يونيو عام لعلاج «57357» 2009 كنت فى زيارة إلى مستشفى سرطان الأطفال، وأبهرنى كل شىء فيها فكتبت عما رأيته، وكان من ضمنه لوحة معدنية صغيرة.
وسعت أشعار عبدالرحمن الأبنودى الطريق أمام المطرب محمد رشدى، فتحت له آفاقًا جديدة، قال وهو يسرد مذكراته لى: كانت «وهيبة» و«عدوية» قنبلتين
على قاعدة «الممنوع مرغوب» يمكن أن نعتبر عملية حرق الكتب التى تمت داخل فناء مدرسة «فضل الحديثة» بمحافظة الجيزة
الهجوم المتبادل بين الدكتور السيد البدوى، رئيس حزب الوفد وقائمة «فى حب مصر»، يحتاج أن نفهم أصوله الصحيحة، حتى نعرف قدرا من الطريق الذى نحن ذاهبون إليه فى الانتخابات البرلمانية المقبلة
«اليمن الموحد فى طريقه إلى الانتهاء»، هكذا حدثنى صديق إعلامى يمنى قبل أيام.
فى اللحظة التى كانت إيران توقع فيها اتفاقها حول سلاحها النووى يوم الخميس الماضى، كان القصر الرئاسى فى عدن، جنوب اليمن، يسقط فى أيدى الحوثيين، رغم دك طائرات التحالف الذى تقوده السعودية مواقعهم.<br>
فى تصريحات لا لبس فيها، قال اللواء حسين الهمدانى، مستشار القائد العام للحرس الثورى الإيرانى، إن القادة العسكريين الإيرانيين تمكنوا من تحرير 85? من الأراضى السورية
لا يعجبنى على الإطلاق جمع البعض لكل أسباب تخلفنا فى اتهام المصريين بأنهم «مبيشتغلوش وكسالى»، ويدلل أصحاب هذا الرأى بدراسات وبحوث اجتماعية تكشف مثلا عن تدنى إنتاجية الموظف المصرى
أصدق الرئيس عبدالفتاح السيسى حين يقول إنه يقف على مسافة واحدة من جميع القوى السياسية فى الانتخابات البرلمانية، وأنه لا ينتصر لطرف من المرشحين على حساب طرف آخر.<br>
لم يعننى كثيرا الحكم القضائى باعتبار حركة حماس «إرهابية»، فالحركة بممارساتها أخذتنا مشاوير «رايح جاى»، مشوارا كنا نصفق فيه لها حينما كانت تحمل البندقية ضد محتل بغيض
تلقيت هذه الرسالة على بريدى الإلكترونى وهى تتعلق بقضية استهلاك الطاقة الكهربائية وجهود الدولة الرامية إلى تخفيضه، فى الوقت الذى تقوم فيه «مصلحة الجمارك» بإجهاض هذه الجهود.<br>
صدمتنى زميلة «يسارية» مما طالبت به فى صفحتها على الـ«فيس بوك» بترحيل الإعلامية المحترمة «ليليان داود»، الزميلة كتبت: «تأتون إلى مصر
حين يأتى الحديث عن انتخابات مجلس الشعب 2010 أمام أى مسؤول فى زمن مبارك، سنجد من ينفض يديه منها، ومن يتحدث عنها معتذرا، ومن يحيل التزوير الذى جرى فيها إلى أنها «تزوير أهالى وتراث عند المصريين»
فى مديح الحزب الوطنى «المنحل» الذى يقود بالتبعية إلى مديح نظام مبارك يقولون، إنه «الوحيد» الذى كان يمتلك الكوادر
أدعو الله أن تقضى المحكمة الدستورية بعدم دستورية القوانين المتعلقة بانتخابات البرلمان، فلا شىء يبعث على الأمل منها وفيها.<br>
سمعت هذه الحكاية وطرفها رجل أعمال محترم أعرفه جيدا وأثق فى وطنيته وهى تتعلق بانتخابات مجلس النواب التى نستعد لها وتتوجه إليها الأنظار حاليا.<br>
- اتصلت قائمة «فى حب مصر» بالنائب البرلمانى السابق والكاتب الصحفى مصطفى بكرى للانضمام إليها، فأبلغ تحالف «الجبهة المصرية» بالاتصالات
جلست مساء أمس الأول أمام قناة «الجزيرة» التى لم أعد أشاهدها منذ أن تحولت إلى منبر إعلامى إخوانى ردىء.<br>
ماذا لو وقفت الدكتورة لميس جابر تحت قبة البرلمان، وهاجمت كعادتها ثورة 25 يناير، وتحدثت كعادتها أيضا دفاعا عن مبارك ونظامه؟<br>
أقام حزب الوفد الدنيا يوم أن أعلن خوضه الانتخابات بقائمة تحت اسم «الوفد المصرى»، وصمم على أنه من يرد الانضمام إليه فليأت تحت الاسم الذى يضرب بعمقه فى التاريخ المصرى الحديث.<br>