ناقش فرويد فى كتابه العبقرى المشهور "الهو و الأنا"، على حسب "النظرية البنيوية"، حيث قسم سيجموند فرويد "البنية النفسية الثلاثية للشخصية" وحصرها فى "الهو والأنا والأنا الأعلى".
بينما كان القلم بين السبابة والوسطى أصابته قشعريرة وهو يحاول أن يلملم شتات حروف هجائية فى قالب يصل الى المتلقي ليعبر بسهولة ويُسْر عن ظاهرة مقيتة انتشرت فى أوصال مجتمعاتنا العربية كانتشار النار فى الهشيم اليابس فى يوم رياحه غاضبة وهى ظاهرة محاولة إضحاك الناس بامتهان المواقف والأحداث.