لكل وطن قاماته الثقافية التي وإن غابت عن المسئوليات الرسمية والتكليفات التنفيذية تبقى دومًا محل احترام وتقدير من الجميع، وذلك لأنها تتحول إلى مرجعية فكرية وثقافية
لا يوجد المزيد من البيانات.