كان يوم 21 سبتمبر، مثل هذا اليوم، 1955، موعدا لإصلاح حاسم، لم يكن محتملا أن تقدم عليه حكومة غير حكومة الثورة
كان الوقت صباح الخميس 21 مايو «مثل هذا اليوم» عام 1908، حين دخل عباس محمود العقاد، مكتب سعد زغلول، وزير المعارف فى ديون الوزارة
كان الكاتب والشاعر كامل الشناوى، فى طريقه إلى أحد أصدقائه، ومعه الفنان محمد عبدالوهاب، فأشار إلى فيلا أنيقة
وصل وزير الخارجية البريطانية انتونى إيدن إلى القاهرة فى طريقه من لندن إلى بانكوك عاصمة تايلاند، كى يختبر بنفسه نوايا جمال عبدالناصر بعد توقيع اتفاقية الجلاء بين مصر وبريطانيا