نمت محاولات حظر الكتب في الولايات المتحدة خلال السنوات القليلة الماضية، للأعمال المتعلقة بالهوية الجنسية والعرقية، ولذا تحدث كل من ألكسندرا ألتر وإليزابيث هاريس، اللذان يغطيان صناعة النشر، عن ما وراء هذا الإتجاه.
عمليات حظر الروايات والكتب قائمة، ويرجع ذلك لأسباب أخلاقية أو سياسية أو دينية أو عنصرية.