تعتبر جزيرة بالي الإندونيسية تاريخ الحادي عشر من سبتمبر المقبل ذكرى للاحتفال بخلاف الذكرى الأمريكية للتاريخ نفسه، وذلك لأن السلطات الإندونيسية تأمل في عودة بضعة ملايين من السياح لشواطئها.
لا يوجد المزيد من البيانات.