وحدى وقفت على سطح المدينة، بنظرة بانورامية واحدة للقاهرة من أعلى نقطة فى حديقة الأزهر، لملمت تفاصيل تفضح ولا تستر الأمكنة؛ كانت فى حد ذاتها كافية لانكسارى على ظل ما تبقى من أطلال،
لا يوجد المزيد من البيانات.