أكد خبراء دوليين من أعضاء منظمة الأمن والتعاون الأوروبي، أن الجريمة المنظمة عبر الوطنية تمثل أحد أخطر التهديدات العالمية للأمن والاستقرار؛ لاسيما في ظل قدرتها على التكيف مع كل الظروف واستغلال مخاوف انتشار الوباء العالمي من قبل الجماعات الإجرامية، ما يمثل تأكيدًا للحاجة الملحة لزيادة تعزيز التعاون الدولي لمواجهة هذه الجريمة.