كم من مرة رددت عبارة "قلبي مات، وإحساسي مات، ومشاعري ماتت، وأحلامي ماتت، وطموحاتي ماتت"، وأشياء كثيرة يظن الإنسان أنها ماتت ودُفنت إلى الأبد
من أجمل وأرقى مَنْ كتبوا عن المرأة "نزار قبّاني"، فهو نجح في تشريح إحساسها بشكل رائع، فهو وصفها داخليًا
الاعتذار بطريقة باردة يُعتبر في علم النفس إهانة ثانية يتعرض لها الإنسان، وهذا التحليل صحيح للغاية، فمن الحماقة أن تقدم لشخص تسببت في إهانته اعتذارًا باردًا..
"رد الاعتبار" هو مُصطلح حياتى وقانونى، فمن الناحية القانونية هو حق كفله المُشرع لكل من صدر ضده حكم فى جريمة جنائية أو جُنحة، سلبت المحكوم عليه حقًا من حُقوقه
"النُّدرة" من الصفات والسمات المميزة في الحياة، فهي أحيانًا تكون ميزة عبقرية وليس لها مثيل، وأحيانًا أخرى تكون سمة مذمومة، وكُلٌ على حسب الموقف والوضع الراهن.
كُل شيء في الحياة أنواع، وكُل شيء له نقيضه، وكما قال تعالى في كتابه العزيز: "(وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ)، أي كُل شيء له صنفين مُتقابلين
تعلم دائمًا أن تكون أنت الأفضل، والأفضلية هنا لا ترتبط فقط بالتميز في المستوى الاجتماعي، أو الوصول إلى القمة، ولكن الأفضل أن تترك علامة جميلة في حياة كل من يعرفك.
كلمة "الموت" ستظل لها هيبتها أبد الدهر، وسر هذا الأمر لا يعلمه سوى المولى عز وجل، لحكمة لديه وحده، ولكن أغلبنا عندما يُفكر في الموت، تكون حساباته ذاتية بحتة