" الشغل مش عيب والحلم الصغير هيجى يوم ويكبر " بتلك الكلمات بدأت هبه حسنين تروي لنا تفاصيل مشروعها الذي فرغت نفسها له بعد تركها العمل في أحد البنوك وهو مشروع الدليفرى من منزلها.
لا يوجد المزيد من البيانات.