مؤكد أن حالة الانقسام والانشقاق باتت تشتد في مجلس الحرب الإسرائيلي وداخل المجتمع الإسرائيلى، بل وصل الأمر إلى صدام بين الجيش والحكومة، وهو ما ظهر جليا بخروج بإعلان الهدنة التكتيكية من قبل الجيش رغم رفض نتنياهو،
استعداداً للأحتفالات بعيد الاضحى المبارك في كل بيت، وتعظيم شعائره والتي من اساسها ذبح الاضحية والتبارك ومشاركة الكبير والصغير في هذه الاحتفالات،