شريف وعمرو، أبناء الإعلامى الراحل أحمد سمير، واللذان ورثان منه الكثير من الصفات، رغم أن والدهما توفى وهم في سن صغير،
رغم أنها لم تكن ابنته، ولكن ابنة زوجته، ولكن كان لها الأب الحنون الذي لم يميز بينها وبين أبنائه "شريف وعمر"، بل إنه أحيانا كان يميزها عنهما باعتبارها البنت الوحيدة بالأسرة، كان له دور كبير في دعمها.
لا يمكن أن تكون من محبى التليفزيون المصرى ولا تعرف قيمة إعلامية بحجم الإعلامى الراحل أحمد سمير، هو هرم من أهرامات ماسبيرو، ارتباط عقلى بمجال الإعلام منذ صغرى..