وفى كل شارع وحارة سنجد إحدى السيدات ممن رسم التعب والشقاء ملامحهم على صفحات وجوههم ينظرون هؤلاء الأطفال من العيد للعيد لكسب القليل من الأموال لتعينهم على مصاعب الحياة.
اشتهر مصباح علاء الدين والعفريت الذى كان يحقق له جميع الأمنيات بجماهيرية كبيرة، حتى تقف النساء بعد ذلك لتتمنى ولو ليوم واحد أن تحتفظ بهذا المصباح ليلبى كل طلباتها الصعبة والشاقة.<br>