) بلغنى أيها الملك السعيد، ذو الرأى الرشيد)، هكذا كانت تبدأ شهرزاد حكاياتها لشهريار القابع فوق عرش ذكورته الأمرة الناهية بأمرها، محاولةً مراوغته وترويضه بأقاصيصها التى تخلق لديه شغف تارة،
لا يوجد المزيد من البيانات.